Quiz-summary
0 of 30 questions completed
Questions:
- 1
 - 2
 - 3
 - 4
 - 5
 - 6
 - 7
 - 8
 - 9
 - 10
 - 11
 - 12
 - 13
 - 14
 - 15
 - 16
 - 17
 - 18
 - 19
 - 20
 - 21
 - 22
 - 23
 - 24
 - 25
 - 26
 - 27
 - 28
 - 29
 - 30
 
Information
Premium Practice Questions
You have already completed the quiz before. Hence you can not start it again.
Quiz is loading...
You must sign in or sign up to start the quiz.
You have to finish following quiz, to start this quiz:
Results
0 of 30 questions answered correctly
Your time:
Time has elapsed
Categories
- Not categorized 0%
 
- 1
 - 2
 - 3
 - 4
 - 5
 - 6
 - 7
 - 8
 - 9
 - 10
 - 11
 - 12
 - 13
 - 14
 - 15
 - 16
 - 17
 - 18
 - 19
 - 20
 - 21
 - 22
 - 23
 - 24
 - 25
 - 26
 - 27
 - 28
 - 29
 - 30
 
- Answered
 - Review
 
- 
                        Question 1 of 30
1. Question
أي استراتيجية ستكون الأفضل لمعالجة التحدي المعقد الذي يواجه مؤسسة مالية عالمية (MNC) تعمل في كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، حيث تفرض الولايات المتحدة عقوبات ذاتية جديدة على كيان معين في دولة ثالثة، بينما يطبق الاتحاد الأوروبي قانون حظر يمنع الامتثال لتلك العقوبات الأمريكية، مما يخلق تضارباً مباشراً في الالتزامات القانونية؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة) (Choose 3 Correct answers)
Correct
تنشأ العقوبات الذاتية (أو المستقلة) عندما تفرض دولة أو سلطة قضائية عقوبات بناءً على قوانينها الداخلية دون الحاجة إلى تفويض من هيئة دولية مثل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ويؤدي هذا النوع من العقوبات إلى تحديات معقدة للغاية للمؤسسات المالية العالمية، خاصة عندما تتعارض متطلبات الامتثال بين سلطتين قضائيتين رئيسيتين، مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. في حالة وجود قانون حظر (Blocking Statute) في الاتحاد الأوروبي، يُمنع الكيان الخاضع للولاية القضائية الأوروبية من الامتثال للعقوبات الأجنبية (مثل العقوبات الأمريكية) التي تستهدف كيانات معينة. لمعالجة هذا التضارب القانوني، يجب على المؤسسة تبني نهج متعدد الأوجه يركز على إدارة المخاطر القانونية والتشغيلية. أحد أهم هذه الأساليب هو العزل الهيكلي أو “التطويق”، حيث يتم فصل العمليات والبيانات والتمويل بين الفروع الجغرافية لضمان أن كل فرع يمتثل فقط للقوانين المحلية التي يخضع لها، مما يقلل من خطر التعرض للولاية القضائية المتعارضة. كما أن السعي للحصول على إرشادات رسمية أو تراخيص من كلا الطرفين المتعارضين يعد خطوة حاسمة لتحديد مسار عمل قانوني ومحمي. وفي نهاية المطاف، يجب على المؤسسة تقييم ما إذا كانت المخاطر القانونية والسمعة المترتبة على هذا التضارب تبرر استمرار العلاقة التجارية، مما قد يستدعي خيار تقليل المخاطر أو الانسحاب الاستراتيجي.
Incorrect
تنشأ العقوبات الذاتية (أو المستقلة) عندما تفرض دولة أو سلطة قضائية عقوبات بناءً على قوانينها الداخلية دون الحاجة إلى تفويض من هيئة دولية مثل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ويؤدي هذا النوع من العقوبات إلى تحديات معقدة للغاية للمؤسسات المالية العالمية، خاصة عندما تتعارض متطلبات الامتثال بين سلطتين قضائيتين رئيسيتين، مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. في حالة وجود قانون حظر (Blocking Statute) في الاتحاد الأوروبي، يُمنع الكيان الخاضع للولاية القضائية الأوروبية من الامتثال للعقوبات الأجنبية (مثل العقوبات الأمريكية) التي تستهدف كيانات معينة. لمعالجة هذا التضارب القانوني، يجب على المؤسسة تبني نهج متعدد الأوجه يركز على إدارة المخاطر القانونية والتشغيلية. أحد أهم هذه الأساليب هو العزل الهيكلي أو “التطويق”، حيث يتم فصل العمليات والبيانات والتمويل بين الفروع الجغرافية لضمان أن كل فرع يمتثل فقط للقوانين المحلية التي يخضع لها، مما يقلل من خطر التعرض للولاية القضائية المتعارضة. كما أن السعي للحصول على إرشادات رسمية أو تراخيص من كلا الطرفين المتعارضين يعد خطوة حاسمة لتحديد مسار عمل قانوني ومحمي. وفي نهاية المطاف، يجب على المؤسسة تقييم ما إذا كانت المخاطر القانونية والسمعة المترتبة على هذا التضارب تبرر استمرار العلاقة التجارية، مما قد يستدعي خيار تقليل المخاطر أو الانسحاب الاستراتيجي.
 - 
                        Question 2 of 30
2. Question
بالنظر إلى البيئة التنظيمية الحالية التي تتسم بتزايد تطبيق العقوبات ذات الأثر خارج الحدود الإقليمية (Extraterritorial Sanctions)، تواجه “مؤسسة ألفا المالية” (مقرها في الاتحاد الأوروبي) ضغوطاً مباشرة من مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الأمريكي (OFAC) للامتثال لعقوبات ثانوية تستهدف كياناً غير أمريكي، على الرغم من أن هذا الامتثال يتعارض بشكل مباشر مع قانون الاتحاد الأوروبي. ما هو الإجراء القانوني الأساسي الذي يوفره “نظام الحظر الأوروبي” (EU Blocking Statute) لمؤسسة ألفا المالية لحماية نفسها من المطالب الأمريكية، وما هو الأثر القانوني لهذا الإجراء داخل ولاية الاتحاد الأوروبي؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
تم تصميم نظام الحظر الأوروبي (EU Blocking Statute)، وهو اللائحة رقم 2271/96، كآلية قانونية مضادة تهدف إلى حماية مصالح الاتحاد الأوروبي والشركات العاملة ضمن ولايته القضائية من الآثار خارج الحدود الإقليمية لتشريعات محددة لدول ثالثة، لا سيما العقوبات الأمريكية الثانوية. يكمن الإجراء القانوني الأساسي الذي يوفره هذا النظام في حظر الامتثال. يمنع النظام صراحة أي شخص طبيعي أو اعتباري داخل الاتحاد الأوروبي من الامتثال بشكل مباشر أو غير مباشر للتشريعات الأجنبية المدرجة في ملحق اللائحة، ما لم يتم الحصول على إذن استثنائي من المفوضية الأوروبية. هذا الحظر هو التزام قانوني ملزم على المؤسسات الأوروبية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر النظام آلية تعويض مهمة تُعرف باسم “حق استرداد الأضرار” (Clawback Provision). تسمح هذه الآلية للشركات الأوروبية باسترداد أي أضرار أو خسائر تكبدتها نتيجة لأحكام قضائية أو قرارات إدارية أجنبية قائمة على التشريعات المحظورة. هذا الحق يهدف إلى تحييد الأثر المالي لأي إنفاذ أجنبي للعقوبات الثانوية داخل الاتحاد الأوروبي، مما يعزز سيادة القانون الأوروبي ويقلل من الضغط على الشركات للامتثال للتشريعات الأجنبية المتعارضة.
Incorrect
تم تصميم نظام الحظر الأوروبي (EU Blocking Statute)، وهو اللائحة رقم 2271/96، كآلية قانونية مضادة تهدف إلى حماية مصالح الاتحاد الأوروبي والشركات العاملة ضمن ولايته القضائية من الآثار خارج الحدود الإقليمية لتشريعات محددة لدول ثالثة، لا سيما العقوبات الأمريكية الثانوية. يكمن الإجراء القانوني الأساسي الذي يوفره هذا النظام في حظر الامتثال. يمنع النظام صراحة أي شخص طبيعي أو اعتباري داخل الاتحاد الأوروبي من الامتثال بشكل مباشر أو غير مباشر للتشريعات الأجنبية المدرجة في ملحق اللائحة، ما لم يتم الحصول على إذن استثنائي من المفوضية الأوروبية. هذا الحظر هو التزام قانوني ملزم على المؤسسات الأوروبية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر النظام آلية تعويض مهمة تُعرف باسم “حق استرداد الأضرار” (Clawback Provision). تسمح هذه الآلية للشركات الأوروبية باسترداد أي أضرار أو خسائر تكبدتها نتيجة لأحكام قضائية أو قرارات إدارية أجنبية قائمة على التشريعات المحظورة. هذا الحق يهدف إلى تحييد الأثر المالي لأي إنفاذ أجنبي للعقوبات الثانوية داخل الاتحاد الأوروبي، مما يعزز سيادة القانون الأوروبي ويقلل من الضغط على الشركات للامتثال للتشريعات الأجنبية المتعارضة.
 - 
                        Question 3 of 30
3. Question
يشير الإجماع بين الخبراء في مجال الامتثال للعقوبات العالمية إلى أن نجاح تطبيق النهج القائم على المخاطر (RBA) في مؤسسة مالية دولية يعتمد بشكل حاسم على متانة مبادئ الحوكمة المتبعة. في سياق مراجعة مجلس الإدارة لإطار الامتثال للعقوبات، ما هي المبادئ الثلاثة الأساسية للحوكمة التي يجب ترسيخها لضمان أن يكون النهج القائم على المخاطر فعالاً ومستداماً ومتكاملاً في ثقافة المؤسسة التشغيلية؟ (Choose 3 Correct answers)
Correct
إن تطبيق النهج القائم على المخاطر في مجال العقوبات يتطلب أساساً قوياً من الحوكمة الفعالة لضمان استدامته وفعاليته. تبدأ الحوكمة الفعالة بالتزام واضح وغير مشروط من الإدارة العليا ومجلس الإدارة، وهو ما يُعرف بـ “نبرة القمة”. هذا الالتزام لا يقتصر على الدعم اللفظي، بل يشمل تخصيص الموارد المالية والبشرية الكافية لبرنامج الامتثال، وضمان أن تكون ثقافة الامتثال جزءاً لا يتجزأ من العمليات اليومية للمؤسسة. كما أن تحديد الأدوار والمسؤوليات والمساءلة بشكل واضح هو عنصر حاسم. يجب أن تعرف كل وحدة عمل وكل موظف دوره في إدارة مخاطر العقوبات، ويجب أن تكون هناك آليات واضحة للمساءلة عند حدوث إخفاقات. هذا يضمن عدم وجود ثغرات في خطوط الدفاع الثلاثة. علاوة على ذلك، لضمان أن النهج القائم على المخاطر يعمل كما هو مصمم، يجب أن تكون هناك وظيفة اختبار وتقييم مستقلة. وظيفة التدقيق الداخلي أو المراجعة المستقلة مسؤولة عن تقييم ما إذا كانت ضوابط الامتثال مناسبة للمخاطر المحددة، وما إذا كانت تعمل بفعالية، وما إذا كانت المؤسسة تلتزم بالسياسات والإجراءات الموضوعة. هذا الاستقلال يضمن الموضوعية في تقييم نقاط القوة والضعف في البرنامج. بدون هذه المبادئ الحاكمة الأساسية، يصبح النهج القائم على المخاطر مجرد وثيقة نظرية بدلاً من كونه إطاراً عملياً لإدارة المخاطر الفعلية.
Incorrect
إن تطبيق النهج القائم على المخاطر في مجال العقوبات يتطلب أساساً قوياً من الحوكمة الفعالة لضمان استدامته وفعاليته. تبدأ الحوكمة الفعالة بالتزام واضح وغير مشروط من الإدارة العليا ومجلس الإدارة، وهو ما يُعرف بـ “نبرة القمة”. هذا الالتزام لا يقتصر على الدعم اللفظي، بل يشمل تخصيص الموارد المالية والبشرية الكافية لبرنامج الامتثال، وضمان أن تكون ثقافة الامتثال جزءاً لا يتجزأ من العمليات اليومية للمؤسسة. كما أن تحديد الأدوار والمسؤوليات والمساءلة بشكل واضح هو عنصر حاسم. يجب أن تعرف كل وحدة عمل وكل موظف دوره في إدارة مخاطر العقوبات، ويجب أن تكون هناك آليات واضحة للمساءلة عند حدوث إخفاقات. هذا يضمن عدم وجود ثغرات في خطوط الدفاع الثلاثة. علاوة على ذلك، لضمان أن النهج القائم على المخاطر يعمل كما هو مصمم، يجب أن تكون هناك وظيفة اختبار وتقييم مستقلة. وظيفة التدقيق الداخلي أو المراجعة المستقلة مسؤولة عن تقييم ما إذا كانت ضوابط الامتثال مناسبة للمخاطر المحددة، وما إذا كانت تعمل بفعالية، وما إذا كانت المؤسسة تلتزم بالسياسات والإجراءات الموضوعة. هذا الاستقلال يضمن الموضوعية في تقييم نقاط القوة والضعف في البرنامج. بدون هذه المبادئ الحاكمة الأساسية، يصبح النهج القائم على المخاطر مجرد وثيقة نظرية بدلاً من كونه إطاراً عملياً لإدارة المخاطر الفعلية.
 - 
                        Question 4 of 30
4. Question
يُظهر التحقيق الموثق أن شركة “المحيط الأزرق” للشحن، ومقرها في دولة غير خاضعة للعقوبات، قامت بشراء سفينة شحن ضخمة كانت سابقاً مسجلة تحت علم دولة خاضعة لعقوبات قطاعية صارمة تستهدف قطاع النقل البحري. على الرغم من تغيير اسم السفينة وعلمها وتسجيلها في سجل مفتوح، فإن المالك النهائي المستفيد (Ultimate Beneficial Owner – UBO) للشركة الجديدة هو كيان مدرج على قائمة العقوبات الأمريكية (SDN List) بموجب عقوبات قطاعية تتعلق بتمويل مشاريع الطاقة في تلك الدولة المعاقبة. السفينة الجديدة تحمل شحنة من معدات الاتصالات المزدوجة الاستخدام (Dual-Use) متجهة إلى ميناء في دولة أخرى خاضعة لعقوبات شاملة (Comprehensive Sanctions). ما هو الأساس القانوني الأكثر ترجيحاً الذي يجب أن تستخدمه مؤسسة مالية دولية لرفض تمويل هذه الصفقة أو معالجة مدفوعاتها، مع الأخذ في الاعتبار تعقيد طبقات العقوبات؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
يُعد هذا السيناريو اختباراً لمدى فهم مبدأ تداخل العقوبات وتطبيق قاعدة الملكية والسيطرة، المعروفة باسم “قاعدة الـ 50%”، والتي تُعد حجر الزاوية في برامج الامتثال للعقوبات الدولية، خاصة تلك الصادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC). عندما يتم إدراج كيان أو فرد على قائمة الكيانات المحددة (SDN)، فإن جميع ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات التي تخضع للولاية القضائية للجهة المانحة للعقوبات تُعتبر “ممتلكات محظورة” (Blocked Property). الأهم من ذلك، أن قاعدة الـ 50% تنص على أن أي كيان مملوك، بشكل مباشر أو غير مباشر، بنسبة 50% أو أكثر من قبل كيان أو أكثر من الكيانات المدرجة على قائمة SDN، يُعتبر أيضاً كياناً محظوراً، حتى لو لم يكن مدرجاً بشكل صريح في القائمة. في هذه الحالة، المالك النهائي المستفيد (UBO) لشركة الشحن الجديدة هو كيان مدرج على قائمة SDN بموجب عقوبات قطاعية. هذا الارتباط المباشر بالكيان المدرج يطغى على العوامل الأخرى مثل تغيير علم السفينة أو طبيعة الشحنة (حتى لو كانت مزدوجة الاستخدام أو متجهة لدولة معاقبة). إن مجرد كون السفينة مملوكة أو خاضعة لسيطرة كيان محظور يجعلها أداة محظورة في حد ذاتها، مما يفرض حظراً شاملاً على أي تعاملات مالية أو تجارية معها. هذا المبدأ يضمن عدم إمكانية التهرب من العقوبات عبر تغيير الهياكل القانونية أو الأعلام دون تغيير الملكية النهائية.
Incorrect
يُعد هذا السيناريو اختباراً لمدى فهم مبدأ تداخل العقوبات وتطبيق قاعدة الملكية والسيطرة، المعروفة باسم “قاعدة الـ 50%”، والتي تُعد حجر الزاوية في برامج الامتثال للعقوبات الدولية، خاصة تلك الصادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC). عندما يتم إدراج كيان أو فرد على قائمة الكيانات المحددة (SDN)، فإن جميع ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات التي تخضع للولاية القضائية للجهة المانحة للعقوبات تُعتبر “ممتلكات محظورة” (Blocked Property). الأهم من ذلك، أن قاعدة الـ 50% تنص على أن أي كيان مملوك، بشكل مباشر أو غير مباشر، بنسبة 50% أو أكثر من قبل كيان أو أكثر من الكيانات المدرجة على قائمة SDN، يُعتبر أيضاً كياناً محظوراً، حتى لو لم يكن مدرجاً بشكل صريح في القائمة. في هذه الحالة، المالك النهائي المستفيد (UBO) لشركة الشحن الجديدة هو كيان مدرج على قائمة SDN بموجب عقوبات قطاعية. هذا الارتباط المباشر بالكيان المدرج يطغى على العوامل الأخرى مثل تغيير علم السفينة أو طبيعة الشحنة (حتى لو كانت مزدوجة الاستخدام أو متجهة لدولة معاقبة). إن مجرد كون السفينة مملوكة أو خاضعة لسيطرة كيان محظور يجعلها أداة محظورة في حد ذاتها، مما يفرض حظراً شاملاً على أي تعاملات مالية أو تجارية معها. هذا المبدأ يضمن عدم إمكانية التهرب من العقوبات عبر تغيير الهياكل القانونية أو الأعلام دون تغيير الملكية النهائية.
 - 
                        Question 5 of 30
5. Question
عند الموازنة بين الخيارات المختلفة لفرض عقوبات فعالة ومحددة الهدف ضد نظام أجنبي متورط في انتهاكات لحقوق الإنسان، قررت هيئة العقوبات الدولية تطبيق “العقوبات المستهدفة” (Targeted Sanctions) التي تركز على الأفراد والكيانات القيادية. ما هي الخصائص الأساسية أو المزايا التشغيلية التي تميز هذا النوع من العقوبات عن العقوبات الشاملة (Comprehensive Sanctions)؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة). (Choose 3 Correct answers)
Correct
تُعد العقوبات المستهدفة أداة رئيسية في ترسانة العقوبات الدولية الحديثة، وهي مصممة لزيادة الفعالية وتقليل الأضرار الجانبية. على عكس العقوبات الشاملة التي تؤثر على اقتصاد دولة بأكملها وتتسبب غالبًا في أزمات إنسانية واسعة النطاق، تركز العقوبات المستهدفة على استهداف الأفراد والكيانات والشبكات المسؤولة بشكل مباشر عن السلوك غير المرغوب فيه، سواء كان ذلك انتهاكات لحقوق الإنسان، أو تمويل الإرهاب، أو زعزعة الاستقرار الإقليمي. يتم تحقيق هذا الاستهداف عادةً من خلال تجميد الأصول المالية وحظر السفر المفروض على القادة السياسيين، أو المسؤولين العسكريين، أو رجال الأعمال المرتبطين بالنظام. الميزة الأساسية لهذه المقاربة هي الدقة؛ حيث يتم توجيه الضغط مباشرة إلى صانعي القرار، مما يزيد من احتمالية تغيير السلوك دون معاقبة السكان المدنيين الأبرياء. كما أن طبيعتها المحددة تجعلها أكثر مرونة وقابلة للعكس، مما يسمح للهيئات المصدرة للعقوبات بتعديلها أو رفعها بسرعة بمجرد تحقيق الأهداف المرجوة. هذا التمييز بين العقوبات المستهدفة والشاملة هو حجر الزاوية في استراتيجيات الامتثال العالمية، حيث يتطلب من المؤسسات المالية تحديد الأفراد والكيانات المدرجة بدقة فائقة والتحقق من قوائم العقوبات المحددة (SDN lists) لضمان عدم تسهيل أي معاملات محظورة تتعلق بالأشخاص المستهدفين.
Incorrect
تُعد العقوبات المستهدفة أداة رئيسية في ترسانة العقوبات الدولية الحديثة، وهي مصممة لزيادة الفعالية وتقليل الأضرار الجانبية. على عكس العقوبات الشاملة التي تؤثر على اقتصاد دولة بأكملها وتتسبب غالبًا في أزمات إنسانية واسعة النطاق، تركز العقوبات المستهدفة على استهداف الأفراد والكيانات والشبكات المسؤولة بشكل مباشر عن السلوك غير المرغوب فيه، سواء كان ذلك انتهاكات لحقوق الإنسان، أو تمويل الإرهاب، أو زعزعة الاستقرار الإقليمي. يتم تحقيق هذا الاستهداف عادةً من خلال تجميد الأصول المالية وحظر السفر المفروض على القادة السياسيين، أو المسؤولين العسكريين، أو رجال الأعمال المرتبطين بالنظام. الميزة الأساسية لهذه المقاربة هي الدقة؛ حيث يتم توجيه الضغط مباشرة إلى صانعي القرار، مما يزيد من احتمالية تغيير السلوك دون معاقبة السكان المدنيين الأبرياء. كما أن طبيعتها المحددة تجعلها أكثر مرونة وقابلة للعكس، مما يسمح للهيئات المصدرة للعقوبات بتعديلها أو رفعها بسرعة بمجرد تحقيق الأهداف المرجوة. هذا التمييز بين العقوبات المستهدفة والشاملة هو حجر الزاوية في استراتيجيات الامتثال العالمية، حيث يتطلب من المؤسسات المالية تحديد الأفراد والكيانات المدرجة بدقة فائقة والتحقق من قوائم العقوبات المحددة (SDN lists) لضمان عدم تسهيل أي معاملات محظورة تتعلق بالأشخاص المستهدفين.
 - 
                        Question 6 of 30
6. Question
إن عملية إنشاء نظام فعال لفحص المدفوعات في مؤسسة مالية دولية (FI) أدت إلى ارتفاع كبير ومستمر في الإنذارات الكاذبة (False Positives)، مما أثر سلباً على كفاءة المعالجة وتسبب في تأخيرات كبيرة. قبل أن تقرر المؤسسة تعديل عتبات المطابقة (matching thresholds) لتقليل حجم الإنذارات، ما هو الإجراء الأكثر أهمية الذي يجب اتخاذه لضمان أن أي تعديل مقترح لا يعرض الامتثال للعقوبات للخطر، ويحافظ على قدرة النظام على اكتشاف المطابقات الحقيقية (True Hits)؟ (اختر إجابة صحيحة واحدة)
Correct
إن تعديل عتبات المطابقة (Matching Thresholds) في أنظمة فحص المدفوعات هو إجراء عالي المخاطر يتطلب عناية فائقة. الهدف من هذا التعديل هو تقليل عدد الإنذارات الكاذبة (False Positives) التي تستهلك موارد المؤسسة وتؤخر المعاملات، ولكن الخطر يكمن في أن خفض حساسية النظام قد يؤدي إلى فقدان مطابقة حقيقية (True Hit) تتعلق بكيان خاضع للعقوبات، مما يعرض المؤسسة لانتهاكات جسيمة. لذلك، قبل تطبيق أي تغييرات على إعدادات النظام، يجب على المؤسسة المالية إجراء اختبار رجعي شامل. يتضمن هذا الاختبار تشغيل الإعدادات الجديدة المقترحة على مجموعة كبيرة من البيانات التاريخية التي تحتوي على كل من المعاملات النظيفة والمعاملات التي تم تحديدها سابقًا على أنها مطابقات حقيقية. الهدف هو التأكد من أن الإعدادات الجديدة تحقق التوازن المطلوب: تقليل الإنذارات الكاذبة مع الحفاظ على قدرة النظام على اكتشاف جميع المطابقات الحقيقية المعروفة. هذا الإجراء يوفر دليلاً موضوعياً لإدارة المخاطر والجهات التنظيمية على أن التعديلات المقترحة لن تضر بسلامة برنامج الامتثال للعقوبات. كما أنه يساعد في تحديد “نقطة التوازن” المثلى بين الكفاءة التشغيلية والامتثال التنظيمي الصارم.
Incorrect
إن تعديل عتبات المطابقة (Matching Thresholds) في أنظمة فحص المدفوعات هو إجراء عالي المخاطر يتطلب عناية فائقة. الهدف من هذا التعديل هو تقليل عدد الإنذارات الكاذبة (False Positives) التي تستهلك موارد المؤسسة وتؤخر المعاملات، ولكن الخطر يكمن في أن خفض حساسية النظام قد يؤدي إلى فقدان مطابقة حقيقية (True Hit) تتعلق بكيان خاضع للعقوبات، مما يعرض المؤسسة لانتهاكات جسيمة. لذلك، قبل تطبيق أي تغييرات على إعدادات النظام، يجب على المؤسسة المالية إجراء اختبار رجعي شامل. يتضمن هذا الاختبار تشغيل الإعدادات الجديدة المقترحة على مجموعة كبيرة من البيانات التاريخية التي تحتوي على كل من المعاملات النظيفة والمعاملات التي تم تحديدها سابقًا على أنها مطابقات حقيقية. الهدف هو التأكد من أن الإعدادات الجديدة تحقق التوازن المطلوب: تقليل الإنذارات الكاذبة مع الحفاظ على قدرة النظام على اكتشاف جميع المطابقات الحقيقية المعروفة. هذا الإجراء يوفر دليلاً موضوعياً لإدارة المخاطر والجهات التنظيمية على أن التعديلات المقترحة لن تضر بسلامة برنامج الامتثال للعقوبات. كما أنه يساعد في تحديد “نقطة التوازن” المثلى بين الكفاءة التشغيلية والامتثال التنظيمي الصارم.
 - 
                        Question 7 of 30
7. Question
تخيل حالة حيث تفرض “دولة الأفق”، وهي دولة متقدمة تكنولوجياً، قيوداً تجارية صارمة (حظر تصدير) على مكونات إلكترونية حيوية كانت تُصدرها تقليدياً إلى “دولة النجم”، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن القومي. هذه القيود تهدف إلى إضعاف القدرات الصناعية لدولة النجم. ما هي الآثار الاقتصادية والوطنية الأكثر ترجيحاً التي ستواجهها “دولة الأفق” نفسها نتيجة لفرض هذه القيود التجارية الأحادية؟ (اختر إجابتين صحيحتين) (Choose 2 Correct answers)
Correct
الحل المفاهيمي يصل إلى أن الآثار الوطنية للقيود التجارية الأحادية تشمل بالضرورة فقدان الإيرادات التجارية والاضطرابات في سلاسل الإمداد المحلية. إن فرض دولة ما لقيود تجارية أحادية الجانب، مثل حظر التصدير على مكونات حيوية، يؤدي إلى عواقب اقتصادية مباشرة وغير مباشرة على الدولة المفرِضة نفسها. أولاً، يؤدي فقدان أسواق التصدير المربحة إلى انخفاض فوري في إيرادات الشركات المحلية التي كانت تعتمد على هذه الصادرات. هذا الانخفاض يترجم إلى ضغوط مالية، واحتمال تسريح العمالة في القطاعات المتأثرة، وفقدان القدرة التنافسية العالمية حيث يجد المشترون الدوليون مصادر بديلة من دول لا تفرض قيوداً. ثانياً، تخلق هذه القيود حالة من عدم اليقين في سلاسل الإمداد العالمية. حتى لو كانت القيود مفروضة على الصادرات، فإنها قد تثير ردود فعل انتقامية غير مباشرة من دول ثالثة أو تفرض على الدولة المفرِضة الحاجة إلى إعادة توجيه أو “توطين” (Reshoring) إنتاج المكونات أو المواد الخام التي كانت تستوردها أو تعتمد عليها في إنتاجها النهائي. هذا التوطين غالباً ما يكون مكلفاً ويتطلب استثمارات ضخمة، مما يؤدي إلى ارتفاع التكاليف التشغيلية والضغط التضخمي على الاقتصاد المحلي. هذه الآثار تمثل تحدياً كبيراً لصناع القرار، حيث يجب الموازنة بين أهداف الأمن القومي والتكاليف الاقتصادية الوطنية المترتبة على تقييد التجارة الحرة.
Incorrect
الحل المفاهيمي يصل إلى أن الآثار الوطنية للقيود التجارية الأحادية تشمل بالضرورة فقدان الإيرادات التجارية والاضطرابات في سلاسل الإمداد المحلية. إن فرض دولة ما لقيود تجارية أحادية الجانب، مثل حظر التصدير على مكونات حيوية، يؤدي إلى عواقب اقتصادية مباشرة وغير مباشرة على الدولة المفرِضة نفسها. أولاً، يؤدي فقدان أسواق التصدير المربحة إلى انخفاض فوري في إيرادات الشركات المحلية التي كانت تعتمد على هذه الصادرات. هذا الانخفاض يترجم إلى ضغوط مالية، واحتمال تسريح العمالة في القطاعات المتأثرة، وفقدان القدرة التنافسية العالمية حيث يجد المشترون الدوليون مصادر بديلة من دول لا تفرض قيوداً. ثانياً، تخلق هذه القيود حالة من عدم اليقين في سلاسل الإمداد العالمية. حتى لو كانت القيود مفروضة على الصادرات، فإنها قد تثير ردود فعل انتقامية غير مباشرة من دول ثالثة أو تفرض على الدولة المفرِضة الحاجة إلى إعادة توجيه أو “توطين” (Reshoring) إنتاج المكونات أو المواد الخام التي كانت تستوردها أو تعتمد عليها في إنتاجها النهائي. هذا التوطين غالباً ما يكون مكلفاً ويتطلب استثمارات ضخمة، مما يؤدي إلى ارتفاع التكاليف التشغيلية والضغط التضخمي على الاقتصاد المحلي. هذه الآثار تمثل تحدياً كبيراً لصناع القرار، حيث يجب الموازنة بين أهداف الأمن القومي والتكاليف الاقتصادية الوطنية المترتبة على تقييد التجارة الحرة.
 - 
                        Question 8 of 30
8. Question
عند معالجة هذه الصعوبة، حصلت شركة الأفق العالمية على ترخيص محدد من مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) لإجراء عمليات إغاثة محدودة في منطقة خاضعة للعقوبات. ينص الترخيص على قيود صارمة على القيمة الإجمالية للمعاملات، والجهات المستفيدة المحددة، ونوع المعدات المسموح بها. نظرًا للمخاطر العالية لإلغاء الترخيص أو فرض عقوبات في حال تجاوز هذه الحدود، ما هي الإجراءات التشغيلية والرقابية الأكثر أهمية التي يجب على الشركة تطبيقها بشكل مستمر لضمان الامتثال الصارم لشروط الترخيص الممنوح؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة) (Choose 3 Correct answers)
Correct
إن الحصول على ترخيص محدد لإجراء عمليات في ولاية قضائية خاضعة للعقوبات يمثل تحديًا تشغيليًا مستمرًا يتجاوز مجرد الموافقة الأولية. تكمن أهمية الامتثال التشغيلي في أن التراخيص الخاصة غالبًا ما تكون مقيدة للغاية من حيث النطاق الزمني والقيمة والجهات المستفيدة ونوع السلع أو الخدمات المسموح بها. لضمان استمرار صلاحية الترخيص وتجنب العقوبات، يجب على الكيان المرخص له دمج شروط الترخيص بشكل كامل في ضوابطه الداخلية اليومية. يتطلب ذلك إنشاء آليات رقابة قوية قادرة على تتبع كل معاملة في الوقت الفعلي ومقارنتها بالحدود المسموح بها في الترخيص. يجب أن تكون هذه الأنظمة مصممة خصيصًا لتحديد أي تجاوزات محتملة للحدود المالية أو الكمية أو التعامل مع أطراف غير مصرح بها فورًا. علاوة على ذلك، يعد التدقيق الداخلي المنتظم أمرًا حيويًا، حيث يوفر دليلاً موثقًا للسلطات التنظيمية على أن الشركة تقوم بمراجعة أنشطتها بشكل استباقي وتصحيح أي انحرافات. يجب أن تكون عملية المصالحة بين الأنشطة الفعلية وشروط الترخيص موثقة بدقة. وأخيرًا، نظرًا للطبيعة المتغيرة لبيئات العقوبات، يجب أن يكون لدى الشركة خطة طوارئ واضحة، مثل بروتوكول التعليق الفوري للعمليات، لضمان عدم حدوث انتهاك غير مقصود في حال تحديث قوائم العقوبات أو صدور توجيهات تنظيمية جديدة قد تجعل جزءًا من النشاط المرخص غير قانوني فجأة. هذه الإجراءات الثلاثة تمثل الركائز الأساسية للحفاظ على الامتثال التشغيلي للترخيص المحدد.
Incorrect
إن الحصول على ترخيص محدد لإجراء عمليات في ولاية قضائية خاضعة للعقوبات يمثل تحديًا تشغيليًا مستمرًا يتجاوز مجرد الموافقة الأولية. تكمن أهمية الامتثال التشغيلي في أن التراخيص الخاصة غالبًا ما تكون مقيدة للغاية من حيث النطاق الزمني والقيمة والجهات المستفيدة ونوع السلع أو الخدمات المسموح بها. لضمان استمرار صلاحية الترخيص وتجنب العقوبات، يجب على الكيان المرخص له دمج شروط الترخيص بشكل كامل في ضوابطه الداخلية اليومية. يتطلب ذلك إنشاء آليات رقابة قوية قادرة على تتبع كل معاملة في الوقت الفعلي ومقارنتها بالحدود المسموح بها في الترخيص. يجب أن تكون هذه الأنظمة مصممة خصيصًا لتحديد أي تجاوزات محتملة للحدود المالية أو الكمية أو التعامل مع أطراف غير مصرح بها فورًا. علاوة على ذلك، يعد التدقيق الداخلي المنتظم أمرًا حيويًا، حيث يوفر دليلاً موثقًا للسلطات التنظيمية على أن الشركة تقوم بمراجعة أنشطتها بشكل استباقي وتصحيح أي انحرافات. يجب أن تكون عملية المصالحة بين الأنشطة الفعلية وشروط الترخيص موثقة بدقة. وأخيرًا، نظرًا للطبيعة المتغيرة لبيئات العقوبات، يجب أن يكون لدى الشركة خطة طوارئ واضحة، مثل بروتوكول التعليق الفوري للعمليات، لضمان عدم حدوث انتهاك غير مقصود في حال تحديث قوائم العقوبات أو صدور توجيهات تنظيمية جديدة قد تجعل جزءًا من النشاط المرخص غير قانوني فجأة. هذه الإجراءات الثلاثة تمثل الركائز الأساسية للحفاظ على الامتثال التشغيلي للترخيص المحدد.
 - 
                        Question 9 of 30
9. Question
في وضع افتراضي حيث قررت مجموعة الدول الخمس الدائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تعديل قرار عقوبات قائم (القرار 2345) ليشمل استثناءات إنسانية جديدة واسعة النطاق، بينما تسعى وزارة الخزانة الأمريكية (OFAC) إلى تحديث اللوائح التنفيذية (CFR) بسرعة فائقة لتعكس هذه التغييرات الدولية وتطبيقها محلياً. ما هي الأدوات القانونية والتشريعية الرئيسية التي يتم استخدامها عادةً لتنفيذ هذه التغييرات الجوهرية في كل من الإطار الدولي والإطار الوطني الأمريكي على التوالي؟ (Choose 2 Correct answers)
Correct
العقوبات الدولية يتم إنشاؤها وتعديلها بشكل أساسي من خلال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. عندما يتطلب الأمر تغييرًا في نظام عقوبات قائم، سواء كان ذلك لتخفيف القيود أو تشديدها أو إضافة استثناءات إنسانية، يجب أن يتم ذلك عبر إصدار قرار جديد أو تعديل قرار قائم لمجلس الأمن. هذه القرارات ملزمة قانونًا للدول الأعضاء بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، مما يضمن التنفيذ العالمي للتغييرات. أما على المستوى الوطني في الولايات المتحدة، فإن سلطة فرض العقوبات وتعديلها تنبع في المقام الأول من السلطة التنفيذية. يتم تفعيل هذه السلطة من خلال إصدار الأوامر التنفيذية الرئاسية. هذه الأوامر هي التي تمنح وزارة الخزانة، وتحديداً مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC)، السلطة القانونية لتنفيذ وتطبيق التغييرات في نظام العقوبات، بما في ذلك تحديث اللوائح الفيدرالية (CFR) وإصدار التراخيص العامة والخاصة. على الرغم من أن الكونغرس قد يسن قوانين عقوبات شاملة، فإن التعديلات السريعة والمحددة في الاستجابة للأحداث الجيوسياسية أو التطورات الدبلوماسية غالبًا ما تتم عبر الأوامر التنفيذية لضمان السرعة والفعالية. الأدوات الأخرى مثل إعلانات السياسة الخارجية أو توصيات مجموعات مثل مجموعة العمل المالي لا تحمل القوة القانونية المباشرة لتعديل نظام عقوبات ملزم أو تغيير نطاقه التنفيذي.
Incorrect
العقوبات الدولية يتم إنشاؤها وتعديلها بشكل أساسي من خلال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. عندما يتطلب الأمر تغييرًا في نظام عقوبات قائم، سواء كان ذلك لتخفيف القيود أو تشديدها أو إضافة استثناءات إنسانية، يجب أن يتم ذلك عبر إصدار قرار جديد أو تعديل قرار قائم لمجلس الأمن. هذه القرارات ملزمة قانونًا للدول الأعضاء بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، مما يضمن التنفيذ العالمي للتغييرات. أما على المستوى الوطني في الولايات المتحدة، فإن سلطة فرض العقوبات وتعديلها تنبع في المقام الأول من السلطة التنفيذية. يتم تفعيل هذه السلطة من خلال إصدار الأوامر التنفيذية الرئاسية. هذه الأوامر هي التي تمنح وزارة الخزانة، وتحديداً مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC)، السلطة القانونية لتنفيذ وتطبيق التغييرات في نظام العقوبات، بما في ذلك تحديث اللوائح الفيدرالية (CFR) وإصدار التراخيص العامة والخاصة. على الرغم من أن الكونغرس قد يسن قوانين عقوبات شاملة، فإن التعديلات السريعة والمحددة في الاستجابة للأحداث الجيوسياسية أو التطورات الدبلوماسية غالبًا ما تتم عبر الأوامر التنفيذية لضمان السرعة والفعالية. الأدوات الأخرى مثل إعلانات السياسة الخارجية أو توصيات مجموعات مثل مجموعة العمل المالي لا تحمل القوة القانونية المباشرة لتعديل نظام عقوبات ملزم أو تغيير نطاقه التنفيذي.
 - 
                        Question 10 of 30
10. Question
تقييم الأدلة يشير إلى أن كياناً خاضعاً للعقوبات الدولية (يُرمز إليه بالكيان “س”) يحاول الالتفاف على القيود المفروضة عليه من خلال شبكة معقدة من الشركات الوهمية والوسطاء في ولايات قضائية متعددة. نظراً لخبرتك كمتخصص عالمي معتمد في العقوبات، ما هي الأساليب الثلاثة الأكثر تعقيداً التي من المرجح أن يستخدمها الكيان “س” لإخفاء ملكيته النهائية أو طبيعة معاملاته، مما يتطلب تحليلاً متقدماً للعقوبات والامتثال؟ (Choose 3 Correct answers)
Correct
تعتمد الكيانات الخاضعة للعقوبات على أساليب معقدة ومتعددة الطبقات لتجنب الكشف من قبل المؤسسات المالية والسلطات التنظيمية. هذه الأساليب تتجاوز مجرد تغيير الأسماء أو استخدام حسابات بسيطة، وتستهدف نقاط الضعف في أنظمة الامتثال العالمية. أحد الأساليب الرئيسية هو التلاعب التجاري المعقد، مثل “التطابق العكسي” (Reverse Churning)، حيث يتم تضخيم قيمة البضائع أو الخدمات التي لا تخضع للعقوبات بشكل مصطنع. هذا التضخيم يهدف إلى تبرير تحويل مبالغ كبيرة من الأموال غير المشروعة عبر النظام المالي، مما يجعل المعاملة تبدو كصفقة تجارية مشروعة ذات قيمة عالية، وبالتالي يصعب على أنظمة مراقبة العقوبات اكتشاف الغرض الحقيقي منها. أما الأسلوب الثاني فهو إنشاء هياكل ملكية متداخلة ومعقدة. يتم ذلك عن طريق تأسيس شبكة من الشركات الوهمية في ولايات قضائية مختلفة، حيث تمتلك كل شركة جزءاً من الشركة التالية في السلسلة. هذا التداخل يهدف إلى إخفاء المالك المستفيد النهائي (UBO) الذي يخضع للعقوبات، مما يجعل تطبيق قاعدة الملكية والسيطرة (50% Rule) أمراً صعباً للغاية ويتطلب جهوداً استخباراتية وقانونية دولية مكثفة. الأسلوب الثالث هو التحول إلى الوسطاء الماليين غير التقليديين، مثل منصات الأصول الافتراضية أو أنظمة التحويل غير الرسمية كالحوالة. هذه الأنظمة تعمل خارج نطاق شبكة المراسلة المصرفية التقليدية (مثل سويفت)، مما يسمح للكيانات الخاضعة للعقوبات بنقل القيمة عبر الحدود دون المرور عبر البنوك التي تطبق ضوابط الامتثال الصارمة. هذه الأساليب الثلاثة تمثل تحديات متقدمة تتطلب من المتخصصين في العقوبات استخدام أدوات تحليلية متطورة لفهم طبقات الإخفاء.
Incorrect
تعتمد الكيانات الخاضعة للعقوبات على أساليب معقدة ومتعددة الطبقات لتجنب الكشف من قبل المؤسسات المالية والسلطات التنظيمية. هذه الأساليب تتجاوز مجرد تغيير الأسماء أو استخدام حسابات بسيطة، وتستهدف نقاط الضعف في أنظمة الامتثال العالمية. أحد الأساليب الرئيسية هو التلاعب التجاري المعقد، مثل “التطابق العكسي” (Reverse Churning)، حيث يتم تضخيم قيمة البضائع أو الخدمات التي لا تخضع للعقوبات بشكل مصطنع. هذا التضخيم يهدف إلى تبرير تحويل مبالغ كبيرة من الأموال غير المشروعة عبر النظام المالي، مما يجعل المعاملة تبدو كصفقة تجارية مشروعة ذات قيمة عالية، وبالتالي يصعب على أنظمة مراقبة العقوبات اكتشاف الغرض الحقيقي منها. أما الأسلوب الثاني فهو إنشاء هياكل ملكية متداخلة ومعقدة. يتم ذلك عن طريق تأسيس شبكة من الشركات الوهمية في ولايات قضائية مختلفة، حيث تمتلك كل شركة جزءاً من الشركة التالية في السلسلة. هذا التداخل يهدف إلى إخفاء المالك المستفيد النهائي (UBO) الذي يخضع للعقوبات، مما يجعل تطبيق قاعدة الملكية والسيطرة (50% Rule) أمراً صعباً للغاية ويتطلب جهوداً استخباراتية وقانونية دولية مكثفة. الأسلوب الثالث هو التحول إلى الوسطاء الماليين غير التقليديين، مثل منصات الأصول الافتراضية أو أنظمة التحويل غير الرسمية كالحوالة. هذه الأنظمة تعمل خارج نطاق شبكة المراسلة المصرفية التقليدية (مثل سويفت)، مما يسمح للكيانات الخاضعة للعقوبات بنقل القيمة عبر الحدود دون المرور عبر البنوك التي تطبق ضوابط الامتثال الصارمة. هذه الأساليب الثلاثة تمثل تحديات متقدمة تتطلب من المتخصصين في العقوبات استخدام أدوات تحليلية متطورة لفهم طبقات الإخفاء.
 - 
                        Question 11 of 30
11. Question
يُشير التوجيه المهني إلى أن تقييم المخاطر يجب أن يميز بوضوح بين التحديات الناشئة عن العقوبات متعددة الأطراف وتلك الناشئة عن العقوبات أحادية الجانب. في سياق مؤسسة مالية غير أمريكية تتعامل مع كيان خاضع لعقوبات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (متعددة الأطراف) وعقوبات ثانوية واسعة النطاق من مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) (أحادية الجانب)، ما هي التحديات الجوهرية الثلاثة التي تفرضها العقوبات الأحادية الجانب (مثل عقوبات OFAC الثانوية) والتي لا تظهر بنفس الحدة في نظام العقوبات متعددة الأطراف؟ (Choose 3 Correct answers)
Correct
تُعد العقوبات متعددة الأطراف، مثل تلك التي يفرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلزامية بموجب القانون الدولي لجميع الدول الأعضاء، وتتمتع بشرعية واسعة النطاق. في المقابل، تُفرض العقوبات أحادية الجانب من قبل دولة واحدة (مثل الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي بشكل منفرد) وقد تتضمن تطبيقاً خارج الحدود الإقليمية، مما يخلق تحديات امتثال فريدة للمؤسسات المالية العالمية. التحدي الأبرز للعقوبات الأحادية الجانب، وخاصة العقوبات الثانوية، هو أنها تستهدف الأنشطة التي لا تتم داخل الولاية القضائية للدولة المانحة للعقوبات ولا تشمل أشخاصاً أو سلعاً من تلك الدولة. هذا يجبر المؤسسات غير الأمريكية، على سبيل المثال، على الامتثال لقوانين دولة أجنبية لتجنب فقدان الوصول إلى النظام المالي العالمي، خاصة فيما يتعلق بالتعاملات الدولارية. هذا التطبيق خارج الحدود الإقليمية يؤدي حتماً إلى نشوء تضارب قانوني مع قوانين الدول الأخرى، التي قد تتبنى “قوانين حجب” (Blocking Statutes) تحظر على كياناتها الامتثال للعقوبات الأجنبية الأحادية الجانب، مما يضع المؤسسات في مأزق قانوني معقد. علاوة على ذلك، نظراً لافتقار العقوبات الأحادية إلى الإجماع الدولي الواسع الذي تتمتع به عقوبات الأمم المتحدة، فإنها تكون أكثر عرضة للتغيرات السياسية السريعة أو التفسيرات المتغيرة، مما يزيد من عدم اليقين في بيئة الامتثال ويتطلب يقظة مستمرة وموارد ضخمة لإدارة المخاطر المرتبطة بالتقلبات الجيوسياسية.
Incorrect
تُعد العقوبات متعددة الأطراف، مثل تلك التي يفرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلزامية بموجب القانون الدولي لجميع الدول الأعضاء، وتتمتع بشرعية واسعة النطاق. في المقابل، تُفرض العقوبات أحادية الجانب من قبل دولة واحدة (مثل الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي بشكل منفرد) وقد تتضمن تطبيقاً خارج الحدود الإقليمية، مما يخلق تحديات امتثال فريدة للمؤسسات المالية العالمية. التحدي الأبرز للعقوبات الأحادية الجانب، وخاصة العقوبات الثانوية، هو أنها تستهدف الأنشطة التي لا تتم داخل الولاية القضائية للدولة المانحة للعقوبات ولا تشمل أشخاصاً أو سلعاً من تلك الدولة. هذا يجبر المؤسسات غير الأمريكية، على سبيل المثال، على الامتثال لقوانين دولة أجنبية لتجنب فقدان الوصول إلى النظام المالي العالمي، خاصة فيما يتعلق بالتعاملات الدولارية. هذا التطبيق خارج الحدود الإقليمية يؤدي حتماً إلى نشوء تضارب قانوني مع قوانين الدول الأخرى، التي قد تتبنى “قوانين حجب” (Blocking Statutes) تحظر على كياناتها الامتثال للعقوبات الأجنبية الأحادية الجانب، مما يضع المؤسسات في مأزق قانوني معقد. علاوة على ذلك، نظراً لافتقار العقوبات الأحادية إلى الإجماع الدولي الواسع الذي تتمتع به عقوبات الأمم المتحدة، فإنها تكون أكثر عرضة للتغيرات السياسية السريعة أو التفسيرات المتغيرة، مما يزيد من عدم اليقين في بيئة الامتثال ويتطلب يقظة مستمرة وموارد ضخمة لإدارة المخاطر المرتبطة بالتقلبات الجيوسياسية.
 - 
                        Question 12 of 30
12. Question
التقييم النقدي يكشف عن أن العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بموجب الفصل السابع من الميثاق تتمتع بخصائص قانونية ملزمة فريدة تختلف عن العقوبات الأحادية. ما هي الخصائص أو الالتزامات الأساسية التي تترتب على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة نتيجة لقرار عقوبات صادر بموجب المادة 41؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة) (Choose 3 Correct answers)
Correct
تعتبر العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وخاصة تلك التي تندرج تحت المادة 41 (التدابير غير العسكرية)، هي الشكل الأكثر إلزاماً للعقوبات الدولية. يمنح ميثاق الأمم المتحدة مجلس الأمن سلطة اتخاذ قرارات ملزمة لجميع الدول الأعضاء، وهي سلطة منصوص عليها تحديداً في المادة 25. هذا الإلزام يعني أن الدول الأعضاء لا تملك خياراً في تنفيذ هذه التدابير؛ بل يجب عليها دمجها في قوانينها الوطنية وتطبيقها بفعالية. إن الطبيعة الملزمة لهذه القرارات تضمن اتساق الاستجابة الدولية للتهديدات التي يحددها المجلس. علاوة على ذلك، تكتسب هذه الالتزامات أولوية قصوى في القانون الدولي. تنص المادة 103 من الميثاق بوضوح على أنه في حالة وجود تعارض بين التزامات الدول الأعضاء بموجب الميثاق (بما في ذلك قرارات مجلس الأمن) وأي التزامات أخرى بموجب أي اتفاقية دولية أخرى، فإن الالتزامات بموجب الميثاق هي التي تسود. هذا المبدأ حاسم في سياق العقوبات، حيث يضمن أن الالتزام بتنفيذ العقوبات يتجاوز أي التزامات تجارية أو تعاهدية سابقة قد تتعارض معها. وبالتالي، فإن الدول الأعضاء ملزمة باتخاذ جميع الخطوات التشريعية والتنفيذية اللازمة لضمان الامتثال الكامل والفعال داخل ولاياتها القضائية. هذا يتطلب في كثير من الأحيان من الدول الأعضاء تكييف أو حتى تجاوز قوانينها المحلية لضمان التنفيذ الفوري والكامل لمتطلبات العقوبات الدولية.
Incorrect
تعتبر العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وخاصة تلك التي تندرج تحت المادة 41 (التدابير غير العسكرية)، هي الشكل الأكثر إلزاماً للعقوبات الدولية. يمنح ميثاق الأمم المتحدة مجلس الأمن سلطة اتخاذ قرارات ملزمة لجميع الدول الأعضاء، وهي سلطة منصوص عليها تحديداً في المادة 25. هذا الإلزام يعني أن الدول الأعضاء لا تملك خياراً في تنفيذ هذه التدابير؛ بل يجب عليها دمجها في قوانينها الوطنية وتطبيقها بفعالية. إن الطبيعة الملزمة لهذه القرارات تضمن اتساق الاستجابة الدولية للتهديدات التي يحددها المجلس. علاوة على ذلك، تكتسب هذه الالتزامات أولوية قصوى في القانون الدولي. تنص المادة 103 من الميثاق بوضوح على أنه في حالة وجود تعارض بين التزامات الدول الأعضاء بموجب الميثاق (بما في ذلك قرارات مجلس الأمن) وأي التزامات أخرى بموجب أي اتفاقية دولية أخرى، فإن الالتزامات بموجب الميثاق هي التي تسود. هذا المبدأ حاسم في سياق العقوبات، حيث يضمن أن الالتزام بتنفيذ العقوبات يتجاوز أي التزامات تجارية أو تعاهدية سابقة قد تتعارض معها. وبالتالي، فإن الدول الأعضاء ملزمة باتخاذ جميع الخطوات التشريعية والتنفيذية اللازمة لضمان الامتثال الكامل والفعال داخل ولاياتها القضائية. هذا يتطلب في كثير من الأحيان من الدول الأعضاء تكييف أو حتى تجاوز قوانينها المحلية لضمان التنفيذ الفوري والكامل لمتطلبات العقوبات الدولية.
 - 
                        Question 13 of 30
13. Question
يُظهر العناية الواجبة أن شركة “الزاهر” غير المدرجة على قوائم العقوبات، مملوكة بنسبة 45% من قبل “مجموعة النجم” المدرجة على قوائم العقوبات. ومع ذلك، تمنح اتفاقية المساهمين “مجموعة النجم” الحق في تعيين ثلاثة من أصل خمسة أعضاء في مجلس إدارة “الزاهر”، بالإضافة إلى حق النقض (الفيتو) على القرارات المالية الرئيسية. بناءً على مبادئ أخصائي العقوبات العالمي المعتمد (CGSS)، ما هي العوامل التي، *بخلاف تجاوز عتبة الملكية المباشرة 50%*، تبرر معاملة شركة “الزاهر” ككيان محظور بموجب قاعدة الملكية والسيطرة؟ (Choose 3 Correct answers)
Correct
السيطرة الفعالة = (تعيين أغلبية مجلس الإدارة) + (حق النقض على القرارات الرئيسية) النتيجة النهائية لتحديد العقوبات = 100% كيان محظور (بسبب السيطرة الفعالة، بغض النظر عن نسبة الملكية 45%) تعتبر قاعدة الملكية والسيطرة من المبادئ الأساسية في أنظمة العقوبات العالمية، وتحديداً في سياق مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) والأنظمة المماثلة. لا يقتصر تطبيق العقوبات على الكيانات المملوكة بنسبة 50% أو أكثر من قبل شخص أو كيان محظور، بل يمتد ليشمل الكيانات التي يسيطر عليها هذا الشخص أو الكيان المحظور بشكل فعال، حتى لو كانت نسبة الملكية أقل من 50%. تُعرف هذه السيطرة الفعالة بأنها القدرة على توجيه أو تحديد القرارات الرئيسية للشركة المستهدفة. تشمل مؤشرات السيطرة الفعالة القدرة على تعيين أغلبية أعضاء مجلس الإدارة، حيث يمنح هذا الحق القدرة على اتخاذ القرارات الإستراتيجية والتشغيلية الحاسمة. كما أن امتلاك حق النقض (الفيتو) على القرارات المالية أو التشغيلية الهامة، مثل الموافقة على الميزانية أو بيع الأصول الرئيسية، يعد دليلاً قوياً على السيطرة، لأنه يمنع الشركة من اتخاذ إجراءات جوهرية دون موافقة الكيان الخاضع للعقوبات. بالإضافة إلى ذلك، فإن وجود اتفاقيات تعاقدية تمنح الكيان المحظور القدرة على توجيه الإدارة العليا أو تحديد السياسات الأساسية للشركة، مثل سياسات التوظيف أو الإنتاج، يشير بوضوح إلى ممارسة السيطرة. في مثل هذه الحالات، يتم التعامل مع الكيان غير المدرج (شركة الزاهر في هذا السيناريو) كما لو كان كياناً محظوراً بالكامل، مما يتطلب من المؤسسات المالية والشركات الالتزام بجميع قيود العقوبات المطبقة.
Incorrect
السيطرة الفعالة = (تعيين أغلبية مجلس الإدارة) + (حق النقض على القرارات الرئيسية) النتيجة النهائية لتحديد العقوبات = 100% كيان محظور (بسبب السيطرة الفعالة، بغض النظر عن نسبة الملكية 45%) تعتبر قاعدة الملكية والسيطرة من المبادئ الأساسية في أنظمة العقوبات العالمية، وتحديداً في سياق مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) والأنظمة المماثلة. لا يقتصر تطبيق العقوبات على الكيانات المملوكة بنسبة 50% أو أكثر من قبل شخص أو كيان محظور، بل يمتد ليشمل الكيانات التي يسيطر عليها هذا الشخص أو الكيان المحظور بشكل فعال، حتى لو كانت نسبة الملكية أقل من 50%. تُعرف هذه السيطرة الفعالة بأنها القدرة على توجيه أو تحديد القرارات الرئيسية للشركة المستهدفة. تشمل مؤشرات السيطرة الفعالة القدرة على تعيين أغلبية أعضاء مجلس الإدارة، حيث يمنح هذا الحق القدرة على اتخاذ القرارات الإستراتيجية والتشغيلية الحاسمة. كما أن امتلاك حق النقض (الفيتو) على القرارات المالية أو التشغيلية الهامة، مثل الموافقة على الميزانية أو بيع الأصول الرئيسية، يعد دليلاً قوياً على السيطرة، لأنه يمنع الشركة من اتخاذ إجراءات جوهرية دون موافقة الكيان الخاضع للعقوبات. بالإضافة إلى ذلك، فإن وجود اتفاقيات تعاقدية تمنح الكيان المحظور القدرة على توجيه الإدارة العليا أو تحديد السياسات الأساسية للشركة، مثل سياسات التوظيف أو الإنتاج، يشير بوضوح إلى ممارسة السيطرة. في مثل هذه الحالات، يتم التعامل مع الكيان غير المدرج (شركة الزاهر في هذا السيناريو) كما لو كان كياناً محظوراً بالكامل، مما يتطلب من المؤسسات المالية والشركات الالتزام بجميع قيود العقوبات المطبقة.
 - 
                        Question 14 of 30
14. Question
فحص البيانات يشير إلى أن شركة “ألفا جلوبال” (Alpha Global)، وهي شركة شحن مسجلة ومقرها الرئيسي في سنغافورة، تقوم بتسهيل التجارة بين دولة غير خاضعة للعقوبات ودولة “زاي” (Zay) الخاضعة لعقوبات شاملة من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. على الرغم من أن الشركة لا تملك أي فروع أو موظفين في الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، ما هي العوامل الجغرافية أو القضائية التي يمكن أن تبرر تطبيق العقوبات الأمريكية أو الأوروبية على شركة “ألفا جلوبال”؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة). (Choose 3 Correct answers)
Correct
تعتبر الولاية القضائية الجغرافية للعقوبات من أكثر الجوانب تعقيدًا في الامتثال العالمي، خاصة عندما يتعلق الأمر بالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اللذين يطبقان نطاقًا واسعًا خارج الحدود الإقليمية. لا تقتصر العقوبات على الأفراد والكيانات الموجودة داخل حدود الدولة المانحة للعقوبات (الولاية القضائية الإقليمية)، بل تمتد لتشمل أطرافًا أجنبية لا علاقة مباشرة لها بالدولة المانحة، وهو ما يُعرف بالولاية القضائية خارج الحدود الإقليمية. يتم تبرير هذا الامتداد من خلال إيجاد “صلة قضائية” (Jurisdictional Nexus) تربط المعاملة أو الكيان الأجنبي بالنظام القانوني للدولة المانحة. تشمل هذه الصلات استخدام النظام المالي للدولة المانحة، وأبرزها استخدام الدولار الأمريكي في المقاصة، حيث تعتبر أي معاملة بالدولار الأمريكي تمر عبر البنوك المراسلة الأمريكية خاضعة للرقابة الأمريكية بغض النظر عن موقع الأطراف المتعاقدة. كما تشمل الصلة القضائية أيضًا التعامل مع سلع أو تقنيات تخضع لضوابط التصدير وتعتبر ذات منشأ من الدولة المانحة، خاصة إذا كانت نسبة المكونات المحلية تتجاوز عتبة محددة. علاوة على ذلك، فإن تورط أي “شخص أمريكي” (US Person)، سواء كان مواطنًا أو مقيمًا دائمًا أو كيانًا مسجلاً في الولايات المتحدة، في أي جزء من المعاملة، حتى لو كان يعمل في الخارج، يمنح الولايات المتحدة ولاية قضائية على تلك المعاملة. هذه الآليات تهدف إلى ضمان فعالية العقوبات ومنع التهرب منها عبر استخدام أطراف ثالثة غير خاضعة للعقوبات بشكل مباشر.
Incorrect
تعتبر الولاية القضائية الجغرافية للعقوبات من أكثر الجوانب تعقيدًا في الامتثال العالمي، خاصة عندما يتعلق الأمر بالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اللذين يطبقان نطاقًا واسعًا خارج الحدود الإقليمية. لا تقتصر العقوبات على الأفراد والكيانات الموجودة داخل حدود الدولة المانحة للعقوبات (الولاية القضائية الإقليمية)، بل تمتد لتشمل أطرافًا أجنبية لا علاقة مباشرة لها بالدولة المانحة، وهو ما يُعرف بالولاية القضائية خارج الحدود الإقليمية. يتم تبرير هذا الامتداد من خلال إيجاد “صلة قضائية” (Jurisdictional Nexus) تربط المعاملة أو الكيان الأجنبي بالنظام القانوني للدولة المانحة. تشمل هذه الصلات استخدام النظام المالي للدولة المانحة، وأبرزها استخدام الدولار الأمريكي في المقاصة، حيث تعتبر أي معاملة بالدولار الأمريكي تمر عبر البنوك المراسلة الأمريكية خاضعة للرقابة الأمريكية بغض النظر عن موقع الأطراف المتعاقدة. كما تشمل الصلة القضائية أيضًا التعامل مع سلع أو تقنيات تخضع لضوابط التصدير وتعتبر ذات منشأ من الدولة المانحة، خاصة إذا كانت نسبة المكونات المحلية تتجاوز عتبة محددة. علاوة على ذلك، فإن تورط أي “شخص أمريكي” (US Person)، سواء كان مواطنًا أو مقيمًا دائمًا أو كيانًا مسجلاً في الولايات المتحدة، في أي جزء من المعاملة، حتى لو كان يعمل في الخارج، يمنح الولايات المتحدة ولاية قضائية على تلك المعاملة. هذه الآليات تهدف إلى ضمان فعالية العقوبات ومنع التهرب منها عبر استخدام أطراف ثالثة غير خاضعة للعقوبات بشكل مباشر.
 - 
                        Question 15 of 30
15. Question
مع الأخذ في الاعتبار تضارب الولاية القضائية الناشئ عن تطبيق قانون سلطات الطوارئ الاقتصادية الدولية (IEEPA) خارج الحدود الإقليمية، وتفعيل قوانين الحجب الأوروبية، ما هي النتائج القانونية والتشغيلية الأكثر دقة التي تواجهها شركة أوروبية غير أمريكية (مثل شركة النجم الساطع) تتعامل مع كيان مدرج حديثًا في قائمة SDN، مع العلم أن الامتثال لـ OFAC سيعرضها للمساءلة بموجب قانون الحجب المحلي؟ (اختر إجابتين صحيحتين). (Choose 2 Correct answers)
Correct
يُعد قانون سلطات الطوارئ الاقتصادية الدولية (IEEPA) الأساس القانوني الرئيسي الذي تستند إليه الولايات المتحدة في فرض معظم برامج العقوبات الاقتصادية، ويسمح هذا القانون للرئيس باتخاذ إجراءات واسعة النطاق ضد التهديدات غير العادية التي مصدرها خارج الولايات المتحدة. غالبًا ما يتم تطبيق العقوبات المفروضة بموجب IEEPA بطريقة تتجاوز الحدود الإقليمية الأمريكية، مما يؤثر على الكيانات الأجنبية التي ليس لها بالضرورة وجود مادي في الولايات المتحدة، خاصة عندما تتعامل هذه الكيانات مع أشخاص أو كيانات مدرجة في قائمة العقوبات الأمريكية (SDN). في المقابل، تمثل قوانين الحجب (Blocking Statutes)، مثل تلك المطبقة في الاتحاد الأوروبي، تدابير مضادة تهدف إلى حماية الشركات المحلية من الآثار القانونية والاقتصادية للعقوبات الأجنبية التي تعتبرها تلك الدول غير مشروعة أو ذات تطبيق مفرط في الولاية القضائية. عندما تجد شركة أجنبية نفسها ملزمة بالامتثال لقانون الحجب المحلي الذي يحظر عليها إنهاء معاملاتها مع كيان مدرج في قائمة SDN، بينما تفرض عليها لوائح OFAC (المستمدة من IEEPA) إنهاء تلك المعاملات، ينشأ ما يُعرف بـ “تضارب القوانين الحقيقي”. هذا التضارب يضع الشركة في موقف مستحيل قانونيًا، حيث يؤدي الامتثال لأحد النظامين القانونيين إلى انتهاك النظام الآخر. في مثل هذه الحالات، لا يمكن للشركة ببساطة تجاهل العقوبات الأمريكية، لأن ذلك قد يؤدي إلى فرض عقوبات ثانوية أو حرمانها من الوصول إلى النظام المالي الأمريكي. الحل العملي الوحيد المتاح للشركة هو محاولة تخفيف المخاطر عن طريق طلب ترخيص محدد من OFAC، والذي قد يمنح إعفاءً من الامتثال للعقوبات الأمريكية بناءً على وجود قانون حجب إلزامي في ولايتها القضائية الأصلية.
Incorrect
يُعد قانون سلطات الطوارئ الاقتصادية الدولية (IEEPA) الأساس القانوني الرئيسي الذي تستند إليه الولايات المتحدة في فرض معظم برامج العقوبات الاقتصادية، ويسمح هذا القانون للرئيس باتخاذ إجراءات واسعة النطاق ضد التهديدات غير العادية التي مصدرها خارج الولايات المتحدة. غالبًا ما يتم تطبيق العقوبات المفروضة بموجب IEEPA بطريقة تتجاوز الحدود الإقليمية الأمريكية، مما يؤثر على الكيانات الأجنبية التي ليس لها بالضرورة وجود مادي في الولايات المتحدة، خاصة عندما تتعامل هذه الكيانات مع أشخاص أو كيانات مدرجة في قائمة العقوبات الأمريكية (SDN). في المقابل، تمثل قوانين الحجب (Blocking Statutes)، مثل تلك المطبقة في الاتحاد الأوروبي، تدابير مضادة تهدف إلى حماية الشركات المحلية من الآثار القانونية والاقتصادية للعقوبات الأجنبية التي تعتبرها تلك الدول غير مشروعة أو ذات تطبيق مفرط في الولاية القضائية. عندما تجد شركة أجنبية نفسها ملزمة بالامتثال لقانون الحجب المحلي الذي يحظر عليها إنهاء معاملاتها مع كيان مدرج في قائمة SDN، بينما تفرض عليها لوائح OFAC (المستمدة من IEEPA) إنهاء تلك المعاملات، ينشأ ما يُعرف بـ “تضارب القوانين الحقيقي”. هذا التضارب يضع الشركة في موقف مستحيل قانونيًا، حيث يؤدي الامتثال لأحد النظامين القانونيين إلى انتهاك النظام الآخر. في مثل هذه الحالات، لا يمكن للشركة ببساطة تجاهل العقوبات الأمريكية، لأن ذلك قد يؤدي إلى فرض عقوبات ثانوية أو حرمانها من الوصول إلى النظام المالي الأمريكي. الحل العملي الوحيد المتاح للشركة هو محاولة تخفيف المخاطر عن طريق طلب ترخيص محدد من OFAC، والذي قد يمنح إعفاءً من الامتثال للعقوبات الأمريكية بناءً على وجود قانون حجب إلزامي في ولايتها القضائية الأصلية.
 - 
                        Question 16 of 30
16. Question
في حل هذه المشكلة المتعلقة بتفسير نطاق الترخيص العام (General License) الصادر عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC)، يواجه بنك “المرتكز” تحدياً في معالجة معاملة إنسانية. تتضمن المعاملة تصدير أدوية حيوية إلى دولة خاضعة لعقوبات شاملة بموجب ترخيص عام يسمح بالمعاملات المتعلقة بالاحتياجات الإنسانية الأساسية. ومع ذلك، فإن المعاملة تتضمن أيضاً استخدام تسهيلات ائتمانية لمدة 18 شهراً، وتمر عبر بنك وسيط (Intermediary Bank) مملوك بنسبة 40% لكيان مدرج على قائمة الأشخاص المحظورين (SDN). ما هو التقييم الصحيح لنطاق الترخيص العام في هذه الحالة؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
تعتبر التراخيص العامة (General Licenses) أدوات حيوية في نظام العقوبات، حيث تسمح بتنفيذ فئات محددة من المعاملات التي قد تكون محظورة لولا ذلك، وذلك لتقليل العبء الإداري أو السماح بالأنشطة الضرورية مثل المساعدات الإنسانية. ومع ذلك، فإن هذه التراخيص تخضع لتفسير صارم ومحدود النطاق. يجب على المؤسسات المالية أن تدرك أن أي ترخيص عام لا يمثل تفويضاً مطلقاً، بل هو إذن مشروط. في سياق المعاملات الإنسانية، غالباً ما تحدد التراخيص العامة بوضوح أنواع المدفوعات المسموح بها، وعادةً ما تستثني أي تعامل مباشر أو غير مباشر مع أفراد أو كيانات مدرجة على قائمة العقوبات (SDNs)، حتى لو كان الكيان مملوكاً جزئياً فقط. إن إدراج كيان مملوك بنسبة 40% لجهة محظورة في سلسلة المعاملات يمثل خطراً كبيراً لانتهاك العقوبات، حيث أن الترخيص العام نادراً ما يغطي مثل هذه الروابط، بغض النظر عن قاعدة الملكية البالغة 50% التي تستخدم لتحديد حظر الكيان بالكامل. علاوة على ذلك، فإن التسهيلات الائتمانية طويلة الأجل (18 شهراً) غالباً ما تتجاوز نطاق “المدفوعات العادية” أو “التمويل قصير الأجل” المسموح به عادةً بموجب التراخيص الإنسانية القياسية. وبالتالي، فإن الجمع بين التمويل المعقد والمشاركة الجزئية لكيان محظور يخرج المعاملة عن نطاق الحماية التي يوفرها الترخيص العام، مما يستلزم تقديم طلب للحصول على ترخيص خاص (Specific License) لتقييم المخاطر بشكل فردي والحصول على إذن صريح من الجهة المنظمة.
Incorrect
تعتبر التراخيص العامة (General Licenses) أدوات حيوية في نظام العقوبات، حيث تسمح بتنفيذ فئات محددة من المعاملات التي قد تكون محظورة لولا ذلك، وذلك لتقليل العبء الإداري أو السماح بالأنشطة الضرورية مثل المساعدات الإنسانية. ومع ذلك، فإن هذه التراخيص تخضع لتفسير صارم ومحدود النطاق. يجب على المؤسسات المالية أن تدرك أن أي ترخيص عام لا يمثل تفويضاً مطلقاً، بل هو إذن مشروط. في سياق المعاملات الإنسانية، غالباً ما تحدد التراخيص العامة بوضوح أنواع المدفوعات المسموح بها، وعادةً ما تستثني أي تعامل مباشر أو غير مباشر مع أفراد أو كيانات مدرجة على قائمة العقوبات (SDNs)، حتى لو كان الكيان مملوكاً جزئياً فقط. إن إدراج كيان مملوك بنسبة 40% لجهة محظورة في سلسلة المعاملات يمثل خطراً كبيراً لانتهاك العقوبات، حيث أن الترخيص العام نادراً ما يغطي مثل هذه الروابط، بغض النظر عن قاعدة الملكية البالغة 50% التي تستخدم لتحديد حظر الكيان بالكامل. علاوة على ذلك، فإن التسهيلات الائتمانية طويلة الأجل (18 شهراً) غالباً ما تتجاوز نطاق “المدفوعات العادية” أو “التمويل قصير الأجل” المسموح به عادةً بموجب التراخيص الإنسانية القياسية. وبالتالي، فإن الجمع بين التمويل المعقد والمشاركة الجزئية لكيان محظور يخرج المعاملة عن نطاق الحماية التي يوفرها الترخيص العام، مما يستلزم تقديم طلب للحصول على ترخيص خاص (Specific License) لتقييم المخاطر بشكل فردي والحصول على إذن صريح من الجهة المنظمة.
 - 
                        Question 17 of 30
17. Question
تخيل حالة حيث يقوم “بنك الأمان الإقليمي” بتوسيع عملياته إلى مناطق ذات مخاطر عقوبات مرتفعة. يتطلب مجلس الإدارة تعزيز حوكمة العقوبات وتطبيق نهج قائم على المخاطر (RBA) لضمان الامتثال الفعال. ما هي المكونات الأساسية التي يجب أن يركز عليها البنك لضمان أن حوكمة العقوبات لديه تدعم بشكل فعال النهج القائم على المخاطر وتلبي التوقعات التنظيمية الصارمة؟ (Choose 3 Correct answers)
Correct
تعتبر حوكمة العقوبات والنهج القائم على المخاطر (RBA) ركيزتين أساسيتين لبرنامج امتثال فعال للعقوبات، خاصة في المؤسسات التي تعمل في بيئات عالية المخاطر. تتطلب الحوكمة السليمة التزامًا واضحًا من القيادة العليا ومجلس الإدارة، وهو ما يُعرف بـ “نغمة من القمة”، لضمان تخصيص الموارد الكافية وتحديد المسؤوليات بوضوح. هذا الالتزام يضمن أن الامتثال للعقوبات ليس مجرد وظيفة تشغيلية بل أولوية استراتيجية. أما النهج القائم على المخاطر، فهو يتطلب من المؤسسة تحديد وتقييم وفهم المخاطر المحددة التي تواجهها من حيث العقوبات، بناءً على عوامل مثل المناطق الجغرافية التي تتعامل معها، وأنواع المنتجات والخدمات التي تقدمها، وطبيعة قاعدة عملائها. يجب أن تكون منهجية تقييم المخاطر ديناميكية وقابلة للتكيف مع التغيرات السريعة في المشهد التنظيمي للعقوبات. علاوة على ذلك، لضمان فعالية كل من الحوكمة والنهج القائم على المخاطر، يجب أن تكون هناك عملية تحقق مستقلة وموضوعية. يتم ذلك عادةً من خلال وظيفة التدقيق الداخلي أو مراجعات خارجية متخصصة، والتي تختبر ما إذا كانت الضوابط الموضوعة تتناسب فعلاً مع المخاطر المحددة في تقييم المخاطر، وما إذا كانت هذه الضوابط تعمل بكفاءة وفعالية كما هو مصمم لها. هذه المراجعات المستقلة توفر ضمانًا للإدارة العليا والجهات التنظيمية بأن البرنامج يعمل بشكل سليم ويتمتع بالمرونة اللازمة.
Incorrect
تعتبر حوكمة العقوبات والنهج القائم على المخاطر (RBA) ركيزتين أساسيتين لبرنامج امتثال فعال للعقوبات، خاصة في المؤسسات التي تعمل في بيئات عالية المخاطر. تتطلب الحوكمة السليمة التزامًا واضحًا من القيادة العليا ومجلس الإدارة، وهو ما يُعرف بـ “نغمة من القمة”، لضمان تخصيص الموارد الكافية وتحديد المسؤوليات بوضوح. هذا الالتزام يضمن أن الامتثال للعقوبات ليس مجرد وظيفة تشغيلية بل أولوية استراتيجية. أما النهج القائم على المخاطر، فهو يتطلب من المؤسسة تحديد وتقييم وفهم المخاطر المحددة التي تواجهها من حيث العقوبات، بناءً على عوامل مثل المناطق الجغرافية التي تتعامل معها، وأنواع المنتجات والخدمات التي تقدمها، وطبيعة قاعدة عملائها. يجب أن تكون منهجية تقييم المخاطر ديناميكية وقابلة للتكيف مع التغيرات السريعة في المشهد التنظيمي للعقوبات. علاوة على ذلك، لضمان فعالية كل من الحوكمة والنهج القائم على المخاطر، يجب أن تكون هناك عملية تحقق مستقلة وموضوعية. يتم ذلك عادةً من خلال وظيفة التدقيق الداخلي أو مراجعات خارجية متخصصة، والتي تختبر ما إذا كانت الضوابط الموضوعة تتناسب فعلاً مع المخاطر المحددة في تقييم المخاطر، وما إذا كانت هذه الضوابط تعمل بكفاءة وفعالية كما هو مصمم لها. هذه المراجعات المستقلة توفر ضمانًا للإدارة العليا والجهات التنظيمية بأن البرنامج يعمل بشكل سليم ويتمتع بالمرونة اللازمة.
 - 
                        Question 18 of 30
18. Question
تخيل موقفًا حيث تقوم شركة “الزيتون القابضة” (Al-Zaytoon Holding) بإجراء فحص للعناية الواجبة على شركة تابعة لها لم يتم إدراجها مباشرة في قوائم العقوبات. يمتلك ثلاثة أفراد مدرجين في قائمة العقوبات (SDNs) حصصًا مجمعة تبلغ 48% من أسهم الشركة التابعة. ومع ذلك، تشير وثائق حوكمة الشركة إلى وجود آليات سيطرة معقدة. ما هي الجوانب النوعية للسيطرة التي يجب على “الزيتون القابضة” التركيز عليها لتحديد ما إذا كانت الشركة التابعة تعتبر كيانًا محظورًا بموجب قواعد السيطرة الفعالة، حتى لو كانت نسبة الملكية أقل من 50%؟ (Choose 3 Correct answers)
Correct
تعتبر قواعد العقوبات العالمية، وخاصة تلك المتعلقة بالملكية والسيطرة، حاسمة في تحديد ما إذا كان يجب حظر كيان ما. لا يقتصر الأمر على تجميع نسبة الملكية المباشرة أو غير المباشرة التي تبلغ 50% أو أكثر من قبل شخص أو أكثر من الأشخاص المدرجين في قائمة العقوبات. بل يمتد التعريف ليشمل مفهوم “السيطرة” الفعالة، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا للمؤسسات المالية عند إجراء العناية الواجبة. في الحالة المذكورة، على الرغم من أن إجمالي حصص الملكية للأفراد المدرجين في القائمة قد لا يصل إلى 50%، فإن المؤسسة المالية يجب أن تبحث عن مؤشرات أخرى للسيطرة. تشمل هذه المؤشرات القدرة على توجيه الإدارة أو السياسات، والتي غالبًا ما تتجسد في القدرة على تعيين أو عزل أغلبية أعضاء مجلس الإدارة. كما أن الاتفاقيات التعاقدية التي تمنح حقوق نقض (فيتو) على القرارات الاستراتيجية أو المالية الرئيسية تعتبر دليلاً قويًا على السيطرة، حتى لو كانت حصة الملكية صغيرة. علاوة على ذلك، يجب تقييم ما إذا كان الأفراد المدرجون في القائمة يتصرفون بشكل جماعي أو متضافر لفرض إرادتهم على الكيان، مما يحول دون اتخاذ قرارات مستقلة من قبل الإدارة غير المدرجة في القائمة. هذه العوامل النوعية للسيطرة هي التي تحدد في النهاية ما إذا كان الكيان يعتبر محظورًا، بغض النظر عن النسبة المئوية الدقيقة للملكية.
Incorrect
تعتبر قواعد العقوبات العالمية، وخاصة تلك المتعلقة بالملكية والسيطرة، حاسمة في تحديد ما إذا كان يجب حظر كيان ما. لا يقتصر الأمر على تجميع نسبة الملكية المباشرة أو غير المباشرة التي تبلغ 50% أو أكثر من قبل شخص أو أكثر من الأشخاص المدرجين في قائمة العقوبات. بل يمتد التعريف ليشمل مفهوم “السيطرة” الفعالة، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا للمؤسسات المالية عند إجراء العناية الواجبة. في الحالة المذكورة، على الرغم من أن إجمالي حصص الملكية للأفراد المدرجين في القائمة قد لا يصل إلى 50%، فإن المؤسسة المالية يجب أن تبحث عن مؤشرات أخرى للسيطرة. تشمل هذه المؤشرات القدرة على توجيه الإدارة أو السياسات، والتي غالبًا ما تتجسد في القدرة على تعيين أو عزل أغلبية أعضاء مجلس الإدارة. كما أن الاتفاقيات التعاقدية التي تمنح حقوق نقض (فيتو) على القرارات الاستراتيجية أو المالية الرئيسية تعتبر دليلاً قويًا على السيطرة، حتى لو كانت حصة الملكية صغيرة. علاوة على ذلك، يجب تقييم ما إذا كان الأفراد المدرجون في القائمة يتصرفون بشكل جماعي أو متضافر لفرض إرادتهم على الكيان، مما يحول دون اتخاذ قرارات مستقلة من قبل الإدارة غير المدرجة في القائمة. هذه العوامل النوعية للسيطرة هي التي تحدد في النهاية ما إذا كان الكيان يعتبر محظورًا، بغض النظر عن النسبة المئوية الدقيقة للملكية.
 - 
                        Question 19 of 30
19. Question
تقتضي متطلبات الامتثال أن تفهم المؤسسات المالية الأساس القانوني الذي يجعل العقوبات الدولية ملزمة عالمياً. في سياق قرار جديد صادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يفرض عقوبات اقتصادية شاملة على كيان معين، أعربت دولة عضو عن تحفظها بشأن تطبيق هذه العقوبات، مشيرة إلى أن تطبيقها يتعارض مع التزاماتها التجارية الثنائية القائمة. ما هو المبدأ القانوني الأساسي الذي يضمن إلزامية هذه العقوبات على الدولة العضو، ويجعلها ذات أولوية قصوى على أي التزامات أو قوانين داخلية أو ثنائية أخرى؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
الحل مفاهيمي ولا يتطلب حسابات رياضية. إن الأساس القانوني الذي يضمن إلزامية العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة هو الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. يمنح هذا الفصل مجلس الأمن سلطة اتخاذ تدابير قسرية، بما في ذلك فرض عقوبات اقتصادية أو دبلوماسية، لتحديد ومعالجة التهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الدوليان أو حالات الإخلال بهما أو أعمال العدوان. عندما يتخذ مجلس الأمن قراراً بموجب الفصل السابع، يصبح هذا القرار ملزماً قانوناً لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بموجب المادة 25 من الميثاق. هذه الإلزامية تعني أن الدول الأعضاء يجب عليها تنفيذ هذه العقوبات بغض النظر عن قوانينها الداخلية أو التزاماتها التعاهدية الثنائية أو الإقليمية المتعارضة. في الواقع، ينص ميثاق الأمم المتحدة على أن الالتزامات المترتبة على الدول الأعضاء بموجب الميثاق، وخاصة تلك المتعلقة بحفظ السلم والأمن الدوليين، لها الأسبقية على أي التزامات دولية أخرى قد تكون متعارضة. هذا المبدأ هو حجر الزاوية في نظام العقوبات العالمي، حيث يضمن أن الإجراءات المتخذة لحماية الأمن الجماعي لا يمكن تقويضها بالتحفظات الوطنية أو المصالح التجارية. على النقيض من ذلك، فإن القرارات المتخذة بموجب الفصل السادس من الميثاق هي توصيات تهدف إلى الحل السلمي للنزاعات وليست ملزمة بطبيعتها لفرض تدابير قسرية.
Incorrect
الحل مفاهيمي ولا يتطلب حسابات رياضية. إن الأساس القانوني الذي يضمن إلزامية العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة هو الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. يمنح هذا الفصل مجلس الأمن سلطة اتخاذ تدابير قسرية، بما في ذلك فرض عقوبات اقتصادية أو دبلوماسية، لتحديد ومعالجة التهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الدوليان أو حالات الإخلال بهما أو أعمال العدوان. عندما يتخذ مجلس الأمن قراراً بموجب الفصل السابع، يصبح هذا القرار ملزماً قانوناً لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بموجب المادة 25 من الميثاق. هذه الإلزامية تعني أن الدول الأعضاء يجب عليها تنفيذ هذه العقوبات بغض النظر عن قوانينها الداخلية أو التزاماتها التعاهدية الثنائية أو الإقليمية المتعارضة. في الواقع، ينص ميثاق الأمم المتحدة على أن الالتزامات المترتبة على الدول الأعضاء بموجب الميثاق، وخاصة تلك المتعلقة بحفظ السلم والأمن الدوليين، لها الأسبقية على أي التزامات دولية أخرى قد تكون متعارضة. هذا المبدأ هو حجر الزاوية في نظام العقوبات العالمي، حيث يضمن أن الإجراءات المتخذة لحماية الأمن الجماعي لا يمكن تقويضها بالتحفظات الوطنية أو المصالح التجارية. على النقيض من ذلك، فإن القرارات المتخذة بموجب الفصل السادس من الميثاق هي توصيات تهدف إلى الحل السلمي للنزاعات وليست ملزمة بطبيعتها لفرض تدابير قسرية.
 - 
                        Question 20 of 30
20. Question
يُظهر تحليل الحالة أن “بنك الأمان” اكتشف أن المدير التنفيذي لـ “مؤسسة الخير” (وهي عميل للبنك) قد أُدرج مؤخراً في قائمة العقوبات الوطنية الأمريكية (SDN) بسبب دعمه لمنظمة إرهابية مصنفة. المؤسسة نفسها ليست مدرجة بشكل مباشر. ما هي الإجراءات الإلزامية التي يجب على “بنك الأمان” اتخاذها فوراً بموجب الالتزامات العالمية لمكافحة تمويل الإرهاب والعقوبات؟ (اختر إجابتين صحيحتين). (Choose 2 Correct answers)
Correct
لا يوجد حساب رياضي مطلوب لهذا السؤال المفاهيمي. تتطلب الالتزامات المتعلقة بالعقوبات العالمية، خاصة تلك المتعلقة بمكافحة تمويل الإرهاب، اتخاذ إجراءات فورية وحاسمة عند تحديد وجود شخص أو كيان مدرج في قائمة العقوبات ضمن قاعدة العملاء. في هذه الحالة، حيث يتم إدراج المدير التنفيذي لـ “مؤسسة الخير” في قائمة العقوبات الوطنية (مثل قائمة SDN الأمريكية)، فإن البنك ملزم بالامتثال ليس فقط للعقوبات المفروضة على الشخص المدرج نفسه، ولكن أيضاً للعقوبات التي قد تمتد إلى الكيان الذي يسيطر عليه أو يمتلكه. المبدأ الأساسي هنا هو “قاعدة الملكية والسيطرة بنسبة 50%”، والتي تنص على أنه إذا كان شخص أو كيان مدرج يمتلك بشكل مباشر أو غير مباشر حصة 50% أو أكثر في كيان غير مدرج، أو يسيطر عليه بطريقة أخرى، فإن أصول الكيان غير المدرج تعتبر محظورة أيضاً. يجب على البنك إجراء تقييم سريع لتحديد ما إذا كانت هذه القاعدة تنطبق على “مؤسسة الخير”. بالإضافة إلى ذلك، فإن تجميد أصول الشخص المدرج نفسه (المدير التنفيذي) هو إجراء إلزامي فوري. يجب أن يتبع التجميد الفوري إبلاغ السلطة المختصة بالعقوبات (مثل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أو السلطة المحلية المشرفة) بالواقعة، حيث أن الإبلاغ عن التجميد هو جزء أساسي من متطلبات الامتثال. لا يجوز للبنك تأخير التجميد بانتظار توضيح أو الاكتفاء بإنهاء العلاقة دون الإبلاغ عن الأصول المجمدة.
Incorrect
لا يوجد حساب رياضي مطلوب لهذا السؤال المفاهيمي. تتطلب الالتزامات المتعلقة بالعقوبات العالمية، خاصة تلك المتعلقة بمكافحة تمويل الإرهاب، اتخاذ إجراءات فورية وحاسمة عند تحديد وجود شخص أو كيان مدرج في قائمة العقوبات ضمن قاعدة العملاء. في هذه الحالة، حيث يتم إدراج المدير التنفيذي لـ “مؤسسة الخير” في قائمة العقوبات الوطنية (مثل قائمة SDN الأمريكية)، فإن البنك ملزم بالامتثال ليس فقط للعقوبات المفروضة على الشخص المدرج نفسه، ولكن أيضاً للعقوبات التي قد تمتد إلى الكيان الذي يسيطر عليه أو يمتلكه. المبدأ الأساسي هنا هو “قاعدة الملكية والسيطرة بنسبة 50%”، والتي تنص على أنه إذا كان شخص أو كيان مدرج يمتلك بشكل مباشر أو غير مباشر حصة 50% أو أكثر في كيان غير مدرج، أو يسيطر عليه بطريقة أخرى، فإن أصول الكيان غير المدرج تعتبر محظورة أيضاً. يجب على البنك إجراء تقييم سريع لتحديد ما إذا كانت هذه القاعدة تنطبق على “مؤسسة الخير”. بالإضافة إلى ذلك، فإن تجميد أصول الشخص المدرج نفسه (المدير التنفيذي) هو إجراء إلزامي فوري. يجب أن يتبع التجميد الفوري إبلاغ السلطة المختصة بالعقوبات (مثل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أو السلطة المحلية المشرفة) بالواقعة، حيث أن الإبلاغ عن التجميد هو جزء أساسي من متطلبات الامتثال. لا يجوز للبنك تأخير التجميد بانتظار توضيح أو الاكتفاء بإنهاء العلاقة دون الإبلاغ عن الأصول المجمدة.
 - 
                        Question 21 of 30
21. Question
يكشف تقييم البيانات أن بنك “الشرق الأوسط الأوروبي” (MEEB)، ومقره في باريس، يواجه معضلة قانونية معقدة. يطلب البنك من مستشاريه تحديد الالتزامات القانونية المتضاربة التي تنشأ عندما يتعلق الأمر بمعاملة تجارية غير دولارية بين شركة أوروبية وكيان إيراني مدرج على قائمة العقوبات الثانوية الأمريكية (Secondary Sanctions). ما هي الالتزامات القانونية الرئيسية التي يجب على البنك أخذها بعين الاعتبار والتي تمثل تعارضاً مباشراً بين الامتثال للعقوبات الأمريكية والامتثال للتشريعات الأوروبية؟ (Choose 2 Correct answers)
Correct
تتعلق هذه الحالة بالصراع القانوني المعروف باسم “تضارب القوانين” (Conflict of Laws) الذي ينشأ عندما تحاول الولايات المتحدة تطبيق عقوباتها خارج حدودها الإقليمية (العقوبات الثانوية أو ذات الامتداد الخارجي). يواجه البنك الأوروبي ضغطاً مزدوجاً. من جهة، يجب عليه الامتثال للتشريعات الأمريكية المتعلقة بالعقوبات الثانوية، والتي تستهدف الأنشطة غير الأمريكية التي تتعامل مع كيانات محظورة، حتى لو لم تكن المعاملة بالدولار الأمريكي أو تمر عبر النظام المالي الأمريكي مباشرة. الهدف من هذا الامتثال هو تجنب فقدان الوصول إلى النظام المالي الأمريكي، خاصة خدمات المراسلة المصرفية (Correspondent Banking)، وهو ما قد يؤدي إلى عزل البنك فعلياً عن التجارة الدولية. من جهة أخرى، يفرض الاتحاد الأوروبي قانون الحجب (Regulation 2271/96) كآلية مضادة لحماية الشركات الأوروبية. ينص هذا القانون صراحة على أن المشغلين الأوروبيين ممنوعون من الامتثال للعقوبات الأمريكية المحددة المدرجة في ملحق القانون، مثل تلك المتعلقة بإيران وكوبا. كما يمنح القانون الحق للشركات الأوروبية في استرداد الأضرار الناجمة عن الامتثال لتلك العقوبات الأمريكية. بالتالي، فإن البنك يواجه التزاماً قانونياً أوروبياً بعدم الامتثال، وفي الوقت نفسه يواجه ضغطاً اقتصادياً ومالياً أمريكياً هائلاً يدفعه نحو الامتثال. هذا التناقض يمثل التحدي الأكبر في إدارة الامتثال للعقوبات العالمية، ويتطلب من البنيات المالية الموازنة بين المخاطر القانونية الأوروبية والمخاطر التشغيلية الأمريكية.
Incorrect
تتعلق هذه الحالة بالصراع القانوني المعروف باسم “تضارب القوانين” (Conflict of Laws) الذي ينشأ عندما تحاول الولايات المتحدة تطبيق عقوباتها خارج حدودها الإقليمية (العقوبات الثانوية أو ذات الامتداد الخارجي). يواجه البنك الأوروبي ضغطاً مزدوجاً. من جهة، يجب عليه الامتثال للتشريعات الأمريكية المتعلقة بالعقوبات الثانوية، والتي تستهدف الأنشطة غير الأمريكية التي تتعامل مع كيانات محظورة، حتى لو لم تكن المعاملة بالدولار الأمريكي أو تمر عبر النظام المالي الأمريكي مباشرة. الهدف من هذا الامتثال هو تجنب فقدان الوصول إلى النظام المالي الأمريكي، خاصة خدمات المراسلة المصرفية (Correspondent Banking)، وهو ما قد يؤدي إلى عزل البنك فعلياً عن التجارة الدولية. من جهة أخرى، يفرض الاتحاد الأوروبي قانون الحجب (Regulation 2271/96) كآلية مضادة لحماية الشركات الأوروبية. ينص هذا القانون صراحة على أن المشغلين الأوروبيين ممنوعون من الامتثال للعقوبات الأمريكية المحددة المدرجة في ملحق القانون، مثل تلك المتعلقة بإيران وكوبا. كما يمنح القانون الحق للشركات الأوروبية في استرداد الأضرار الناجمة عن الامتثال لتلك العقوبات الأمريكية. بالتالي، فإن البنك يواجه التزاماً قانونياً أوروبياً بعدم الامتثال، وفي الوقت نفسه يواجه ضغطاً اقتصادياً ومالياً أمريكياً هائلاً يدفعه نحو الامتثال. هذا التناقض يمثل التحدي الأكبر في إدارة الامتثال للعقوبات العالمية، ويتطلب من البنيات المالية الموازنة بين المخاطر القانونية الأوروبية والمخاطر التشغيلية الأمريكية.
 - 
                        Question 22 of 30
22. Question
يُظهر التباين بين الأساليب التي استخدمها فريق الامتثال في تفسير الترخيص المحدد الصادر عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) مقابل المتطلبات التنظيمية الفعلية أن المؤسسة ارتكبت أخطاءً جوهرية في تطبيق الاستثناء. حصلت المؤسسة على ترخيص لتمويل تجاري محدد يشمل كيانًا مملوكًا جزئيًا لكيان محظور (SDN). ما هي الافتراضات أو الأخطاء الأكثر خطورة التي يمكن أن تؤدي إلى إبطال الحماية التي يوفرها الترخيص، مما يعرض المؤسسة لانتهاك العقوبات؟ (اختر إجابتين). (Choose 2 Correct answers)
Correct
تعتبر التراخيص الممنوحة من قبل سلطات العقوبات، سواء كانت عامة أو محددة، بمثابة استثناءات دقيقة للقواعد العامة للحظر. إن الاعتماد على ترخيص محدد يتطلب مستوى عالٍ من العناية الواجبة والالتزام الصارم بجميع الشروط والقيود المنصوص عليها في نص الترخيص. أي انحراف عن هذه الشروط، حتى لو كان بسيطًا، يمكن أن يبطل الحماية القانونية التي يوفرها الترخيص ويحول المعاملة المأذون بها إلى انتهاك للعقوبات. أحد الأخطاء الشائعة هو التفسير الواسع لنطاق الترخيص، حيث تفترض المؤسسات المالية أن الترخيص يغطي أنشطة أو أطرافًا مرتبطة بالصفقة الأصلية ولكنها لم تُذكر صراحةً. يجب أن يكون التفسير ضيقًا ومحدودًا بالنص الحرفي للترخيص. علاوة على ذلك، فإن التراخيص المحددة غالبًا ما تكون مشروطة بمتطلبات إجرائية مستمرة، مثل حفظ سجلات مفصلة للمعاملة أو تقديم تقارير دورية إلى الجهة المانحة للترخيص. الفشل في تلبية هذه المتطلبات الإجرائية لا يعتبر مجرد خطأ إداري، بل هو إخلال بشرط أساسي لاستمرار صلاحية الترخيص. وبالتالي، فإن أي تقصير في حفظ السجلات أو الإبلاغ يمكن أن يؤدي إلى اعتبار الصفقة بأكملها غير مرخصة بأثر رجعي، مما يعرض المؤسسة لعقوبات مدنية أو جنائية. يجب على فرق الامتثال إنشاء ضوابط داخلية صارمة لضمان المراقبة المستمرة والالتزام بكل بند من بنود الترخيص.
Incorrect
تعتبر التراخيص الممنوحة من قبل سلطات العقوبات، سواء كانت عامة أو محددة، بمثابة استثناءات دقيقة للقواعد العامة للحظر. إن الاعتماد على ترخيص محدد يتطلب مستوى عالٍ من العناية الواجبة والالتزام الصارم بجميع الشروط والقيود المنصوص عليها في نص الترخيص. أي انحراف عن هذه الشروط، حتى لو كان بسيطًا، يمكن أن يبطل الحماية القانونية التي يوفرها الترخيص ويحول المعاملة المأذون بها إلى انتهاك للعقوبات. أحد الأخطاء الشائعة هو التفسير الواسع لنطاق الترخيص، حيث تفترض المؤسسات المالية أن الترخيص يغطي أنشطة أو أطرافًا مرتبطة بالصفقة الأصلية ولكنها لم تُذكر صراحةً. يجب أن يكون التفسير ضيقًا ومحدودًا بالنص الحرفي للترخيص. علاوة على ذلك، فإن التراخيص المحددة غالبًا ما تكون مشروطة بمتطلبات إجرائية مستمرة، مثل حفظ سجلات مفصلة للمعاملة أو تقديم تقارير دورية إلى الجهة المانحة للترخيص. الفشل في تلبية هذه المتطلبات الإجرائية لا يعتبر مجرد خطأ إداري، بل هو إخلال بشرط أساسي لاستمرار صلاحية الترخيص. وبالتالي، فإن أي تقصير في حفظ السجلات أو الإبلاغ يمكن أن يؤدي إلى اعتبار الصفقة بأكملها غير مرخصة بأثر رجعي، مما يعرض المؤسسة لعقوبات مدنية أو جنائية. يجب على فرق الامتثال إنشاء ضوابط داخلية صارمة لضمان المراقبة المستمرة والالتزام بكل بند من بنود الترخيص.
 - 
                        Question 23 of 30
23. Question
أظهر فحص السجلات المالية واللوجستية لشركة “النجوم الساطعة”، وهي كيان يخضع لعقوبات دولية شاملة بسبب ارتباطه ببرنامج نووي محظور، أنها نجحت في الحصول على مكونات تكنولوجية حساسة من خلال شبكة معقدة من المعاملات التجارية والمالية. ما هي التقنيات المتقدمة لتجنب العقوبات التي من المرجح أن يكون هذا الكيان قد استخدمها لإخفاء طبيعة المعاملة والمستفيد النهائي، متجاوزًا بذلك ضوابط العناية الواجبة المعززة؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة). (Choose 3 Correct answers)
Correct
تعتبر تقنيات التهرب من العقوبات الدولية متطورة للغاية وتتطلب شبكات معقدة لإخفاء كل من مصدر الأموال والوجهة النهائية للبضائع. أحد الأساليب الرئيسية هو استغلال الثغرات في الشفافية المؤسسية العالمية. يتم ذلك عادةً من خلال إنشاء هياكل ملكية طبقية، حيث يتم استخدام شركات واجهة أو شركات بريد مسجلة في ولايات قضائية لا تفرض متطلبات صارمة للكشف عن المستفيد الحقيقي. هذا التعقيد يجعل من الصعب على المؤسسات المالية والجهات التنظيمية تتبع المعاملة إلى الكيان المعاقب الأصلي. الأسلوب الثاني الشائع هو التلاعب التجاري، والذي يندرج تحت غسيل الأموال القائم على التجارة. يشمل ذلك تضخيم قيمة الفواتير أو تقليلها بشكل مصطنع، أو تغيير التصنيف الجمركي للبضائع (رمز النظام المنسق) لجعلها تبدو وكأنها سلع غير خاضعة للرقابة أو ذات استخدام مدني بحت، بينما هي في الواقع مكونات ذات استخدام مزدوج أو محظورة. أما الأسلوب الثالث فيتمثل في تجنب النظام المصرفي الغربي تمامًا. يتم تحقيق ذلك من خلال الاعتماد على أنظمة تحويل القيمة غير الرسمية، مثل الحوالة، أو الدخول في ترتيبات مقايضة معقدة حيث يتم تبادل السلع والخدمات دون الحاجة إلى تسوية نقدية عبر الدولار أو اليورو، مما يقلل من مخاطر الكشف من خلال أنظمة المراسلة المصرفية الدولية. هذه الأساليب الثلاثة تشكل العمود الفقري لعمليات التهرب المعقدة التي تنفذها الكيانات الخاضعة للعقوبات.
Incorrect
تعتبر تقنيات التهرب من العقوبات الدولية متطورة للغاية وتتطلب شبكات معقدة لإخفاء كل من مصدر الأموال والوجهة النهائية للبضائع. أحد الأساليب الرئيسية هو استغلال الثغرات في الشفافية المؤسسية العالمية. يتم ذلك عادةً من خلال إنشاء هياكل ملكية طبقية، حيث يتم استخدام شركات واجهة أو شركات بريد مسجلة في ولايات قضائية لا تفرض متطلبات صارمة للكشف عن المستفيد الحقيقي. هذا التعقيد يجعل من الصعب على المؤسسات المالية والجهات التنظيمية تتبع المعاملة إلى الكيان المعاقب الأصلي. الأسلوب الثاني الشائع هو التلاعب التجاري، والذي يندرج تحت غسيل الأموال القائم على التجارة. يشمل ذلك تضخيم قيمة الفواتير أو تقليلها بشكل مصطنع، أو تغيير التصنيف الجمركي للبضائع (رمز النظام المنسق) لجعلها تبدو وكأنها سلع غير خاضعة للرقابة أو ذات استخدام مدني بحت، بينما هي في الواقع مكونات ذات استخدام مزدوج أو محظورة. أما الأسلوب الثالث فيتمثل في تجنب النظام المصرفي الغربي تمامًا. يتم تحقيق ذلك من خلال الاعتماد على أنظمة تحويل القيمة غير الرسمية، مثل الحوالة، أو الدخول في ترتيبات مقايضة معقدة حيث يتم تبادل السلع والخدمات دون الحاجة إلى تسوية نقدية عبر الدولار أو اليورو، مما يقلل من مخاطر الكشف من خلال أنظمة المراسلة المصرفية الدولية. هذه الأساليب الثلاثة تشكل العمود الفقري لعمليات التهرب المعقدة التي تنفذها الكيانات الخاضعة للعقوبات.
 - 
                        Question 24 of 30
24. Question
بالنظر إلى البيئة التنظيمية الحالية حيث غالبًا ما تتداخل أنظمة العقوبات العالمية ولكنها ليست متطابقة، تدير مؤسسة مالية عالمية (GFI) عملياتها في نيويورك ولندن وسيدني. تواجه المؤسسة تحديًا في تحديد التزاماتها الدقيقة تجاه كيان تم إدراجه مؤخرًا في قائمة العقوبات الذاتية للاتحاد الأوروبي (EU) ولكنه غير مدرج بشكل مباشر في قائمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (UNSC). ما هي الاعتبارات الرئيسية الثلاثة التي يجب على المؤسسة المالية العالمية أخذها في الحسبان عند تقييم التزاماتها تجاه هذا الكيان، مع الأخذ في الاعتبار التباين المحتمل بين قرارات مجلس الأمن والعقوبات الذاتية لـ OFAC، وUK-HMT، وAUSTRAC؟ (اختر ثلاثة إجابات صحيحة). (Choose 3 Correct answers)
Correct
تتطلب إدارة الامتثال للعقوبات في مؤسسة مالية عالمية تعمل في ولايات قضائية متعددة (مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي وأستراليا) فهمًا دقيقًا للتداخل والتباين بين أنظمة العقوبات المختلفة. في حين أن قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة توفر إطارًا دوليًا ملزمًا، فإن التنفيذ الفعلي والقيود الإضافية تأتي من الأنظمة الذاتية لكل دولة أو كتلة إقليمية مثل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) ووزارة الخزانة البريطانية (UK-HMT). غالبًا ما تكون هذه الأنظمة الذاتية أكثر شمولاً وتفرض قيودًا أوسع، سواء من حيث معايير الإدراج (مثل استهداف الفساد أو انتهاكات حقوق الإنسان التي قد لا تكون مدرجة في قوائم الأمم المتحدة) أو من حيث نطاق التطبيق. يجب على المؤسسة المالية دائمًا تطبيق مبدأ الولاية القضائية الأكثر صرامة، مما يعني أنه إذا فرضت إحدى الولايات القضائية التي تعمل فيها المؤسسة (أو التي لديها ارتباط بها، مثل المقاصة بالدولار الأمريكي) عقوبات على كيان ما، فيجب على المؤسسة الالتزام بهذه العقوبات الأكثر تقييدًا على مستوى العالم. علاوة على ذلك، يجب على المؤسسات تطبيق قواعد الملكية والسيطرة، مثل قاعدة 50%، لضمان عدم التهرب من العقوبات من خلال استخدام كيانات مملوكة أو مسيطر عليها من قبل الأطراف المدرجة، حتى لو لم تكن تلك الكيانات مدرجة بشكل مباشر في القوائم الرسمية. هذا النهج يضمن الامتثال الكامل ويقلل من مخاطر التعرض للعقوبات التنظيمية من قبل السلطات المختلفة.
Incorrect
تتطلب إدارة الامتثال للعقوبات في مؤسسة مالية عالمية تعمل في ولايات قضائية متعددة (مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي وأستراليا) فهمًا دقيقًا للتداخل والتباين بين أنظمة العقوبات المختلفة. في حين أن قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة توفر إطارًا دوليًا ملزمًا، فإن التنفيذ الفعلي والقيود الإضافية تأتي من الأنظمة الذاتية لكل دولة أو كتلة إقليمية مثل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) ووزارة الخزانة البريطانية (UK-HMT). غالبًا ما تكون هذه الأنظمة الذاتية أكثر شمولاً وتفرض قيودًا أوسع، سواء من حيث معايير الإدراج (مثل استهداف الفساد أو انتهاكات حقوق الإنسان التي قد لا تكون مدرجة في قوائم الأمم المتحدة) أو من حيث نطاق التطبيق. يجب على المؤسسة المالية دائمًا تطبيق مبدأ الولاية القضائية الأكثر صرامة، مما يعني أنه إذا فرضت إحدى الولايات القضائية التي تعمل فيها المؤسسة (أو التي لديها ارتباط بها، مثل المقاصة بالدولار الأمريكي) عقوبات على كيان ما، فيجب على المؤسسة الالتزام بهذه العقوبات الأكثر تقييدًا على مستوى العالم. علاوة على ذلك، يجب على المؤسسات تطبيق قواعد الملكية والسيطرة، مثل قاعدة 50%، لضمان عدم التهرب من العقوبات من خلال استخدام كيانات مملوكة أو مسيطر عليها من قبل الأطراف المدرجة، حتى لو لم تكن تلك الكيانات مدرجة بشكل مباشر في القوائم الرسمية. هذا النهج يضمن الامتثال الكامل ويقلل من مخاطر التعرض للعقوبات التنظيمية من قبل السلطات المختلفة.
 - 
                        Question 25 of 30
25. Question
ما هي الأساليب الأكثر فعالية التي يجب على مؤسسة مالية عالمية (مثل بنك الأمان) اعتمادها لضمان الامتثال الشامل والدقيق للعقوبات المستهدفة المفروضة على الأفراد (SDNs)، مع الأخذ في الاعتبار التحديات المتعلقة بتحديد الملكية والتحويلات العابرة للحدود؟ اختر ثلاثة (3) إجابات صحيحة. (Choose 3 Correct answers)
Correct
تتطلب فعالية الامتثال للعقوبات المستهدفة المفروضة على الأفراد (SDNs) نهجاً متعدد الأوجه يتجاوز مجرد المطابقة الاسمية المباشرة. الأفراد الخاضعون للعقوبات غالباً ما يستخدمون تكتيكات معقدة للتهرب، مثل تغيير التهجئة، استخدام الأسماء المستعارة، أو إخفاء هويتهم خلف شبكات معقدة من الشركات الوهمية. لذلك، يجب على المؤسسات المالية الاستثمار في أدوات فحص متطورة قادرة على التعامل مع التباينات اللغوية والثقافية، بما في ذلك المطابقة الضبابية والتحليل الصوتي، لضمان عدم تفويت أي تطابق محتمل. علاوة على ذلك، يعد تحديد الملكية المستفيدة النهائية (UBO) أمراً حيوياً، حيث أن العقوبات المفروضة على الأفراد يمكن أن تصبح غير فعالة إذا تمكن الشخص المستهدف من الاستمرار في الوصول إلى النظام المالي من خلال كيانات يسيطر عليها ولكنه لا يملكها بشكل مباشر. يجب أن تكون عملية العناية الواجبة المعززة (EDD) مصممة خصيصاً للكشف عن هذه الهياكل المخفية. وأخيراً، نظراً للطبيعة الديناميكية لقوائم العقوبات، حيث يتم إضافة أو إزالة الأفراد بشكل متكرر، فإن المراقبة المستمرة في الوقت الفعلي للمعاملات وقواعد بيانات العملاء ضد أحدث القوائم الدولية هي ضرورة تشغيلية لضمان عدم حدوث انتهاكات بين دورات التحديث. هذه الإجراءات تضمن أن المؤسسة تحافظ على موقف قوي ضد مخاطر التهرب من العقوبات وتضمن أن العقوبات المستهدفة تحقق غرضها المتمثل في عزل الأفراد المحددين عن النظام المالي العالمي. إن الاعتماد على هذه الركائز الثلاثة يمثل المعيار الذهبي في إدارة مخاطر العقوبات المتعلقة بالأفراد.
Incorrect
تتطلب فعالية الامتثال للعقوبات المستهدفة المفروضة على الأفراد (SDNs) نهجاً متعدد الأوجه يتجاوز مجرد المطابقة الاسمية المباشرة. الأفراد الخاضعون للعقوبات غالباً ما يستخدمون تكتيكات معقدة للتهرب، مثل تغيير التهجئة، استخدام الأسماء المستعارة، أو إخفاء هويتهم خلف شبكات معقدة من الشركات الوهمية. لذلك، يجب على المؤسسات المالية الاستثمار في أدوات فحص متطورة قادرة على التعامل مع التباينات اللغوية والثقافية، بما في ذلك المطابقة الضبابية والتحليل الصوتي، لضمان عدم تفويت أي تطابق محتمل. علاوة على ذلك، يعد تحديد الملكية المستفيدة النهائية (UBO) أمراً حيوياً، حيث أن العقوبات المفروضة على الأفراد يمكن أن تصبح غير فعالة إذا تمكن الشخص المستهدف من الاستمرار في الوصول إلى النظام المالي من خلال كيانات يسيطر عليها ولكنه لا يملكها بشكل مباشر. يجب أن تكون عملية العناية الواجبة المعززة (EDD) مصممة خصيصاً للكشف عن هذه الهياكل المخفية. وأخيراً، نظراً للطبيعة الديناميكية لقوائم العقوبات، حيث يتم إضافة أو إزالة الأفراد بشكل متكرر، فإن المراقبة المستمرة في الوقت الفعلي للمعاملات وقواعد بيانات العملاء ضد أحدث القوائم الدولية هي ضرورة تشغيلية لضمان عدم حدوث انتهاكات بين دورات التحديث. هذه الإجراءات تضمن أن المؤسسة تحافظ على موقف قوي ضد مخاطر التهرب من العقوبات وتضمن أن العقوبات المستهدفة تحقق غرضها المتمثل في عزل الأفراد المحددين عن النظام المالي العالمي. إن الاعتماد على هذه الركائز الثلاثة يمثل المعيار الذهبي في إدارة مخاطر العقوبات المتعلقة بالأفراد.
 - 
                        Question 26 of 30
26. Question
لحل هذه المعضلة، يراجع مسؤول الامتثال في بنك دولي اعتمادًا مستنديًا مقدمًا من شركة “النجاح” لشحن بضائع موصوفة بأنها “أدوات مطبخ غير قابلة للتصدير” بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي. تظهر مراجعة وثائق الشحن (بوليصة الشحن والفاتورة التجارية) أن القيمة مبالغ فيها بنسبة 400% مقارنة بأسعار السوق المعتادة لهذه الأدوات، وأن مسار الشحن يتضمن محطة ترانزيت غير ضرورية في منطقة حرة معروفة بإعادة توجيه السلع الخاضعة للعقوبات. ما هي تقنية التهرب التجاري الأكثر احتمالاً التي يتم استخدامها هنا لإخفاء طبيعة البضائع الحقيقية أو وجهتها النهائية؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
تعتبر تقنية التهرب التجاري التي تجمع بين التوصيف الخاطئ للسلع والمبالغة في قيمة الفواتير من الأساليب المعقدة التي يستخدمها المخالفون لتجاوز العقوبات الدولية. في هذا السيناريو، يشير الوصف غير المتناسب (أدوات مطبخ) مقارنة بالقيمة المرتفعة جدًا (مبالغة بنسبة 400%) إلى أن البضائع الحقيقية هي على الأرجح سلع خاضعة للرقابة أو ذات استخدام مزدوج (Dual-Use) أو سلع محظورة ذات قيمة عالية، والتي لا يمكن شحنها بوصفها الحقيقي. يتم استخدام المبالغة في الفواتير لسببين رئيسيين: أولاً، لتبرير القيمة الحقيقية للسلع المحظورة التي يتم شحنها فعليًا؛ وثانيًا، لضخ أموال إضافية إلى الكيان المصدر أو المستفيد النهائي في المنطقة الخاضعة للعقوبات، مما يشكل غسيل أموال مرتبط بالتهرب من العقوبات. إن إضافة محطة ترانزيت غير ضرورية في منطقة حرة معروفة بإعادة توجيه السلع تزيد من تعقيد المسار، مما يجعل تتبع الوجهة النهائية أو المستفيد الحقيقي أكثر صعوبة على سلطات الجمارك والامتثال. يجب على البنك في هذه الحالة رفض الاعتماد المستندي أو تعليقه وإجراء تحقيق شامل بسبب المؤشرات الحمراء الواضحة المتعلقة بالتلاعب بالوثائق والقيمة والمسار الجغرافي. هذا النوع من التلاعب يهدف إلى استغلال نظام التمويل التجاري لشرعنة التجارة غير المشروعة. إن الجمع بين التوصيف الخاطئ والقيمة المبالغ فيها هو مؤشر قوي على محاولة إخفاء طبيعة البضائع الحقيقية التي قد تكون خاضعة للعقوبات أو قيود التصدير.
Incorrect
تعتبر تقنية التهرب التجاري التي تجمع بين التوصيف الخاطئ للسلع والمبالغة في قيمة الفواتير من الأساليب المعقدة التي يستخدمها المخالفون لتجاوز العقوبات الدولية. في هذا السيناريو، يشير الوصف غير المتناسب (أدوات مطبخ) مقارنة بالقيمة المرتفعة جدًا (مبالغة بنسبة 400%) إلى أن البضائع الحقيقية هي على الأرجح سلع خاضعة للرقابة أو ذات استخدام مزدوج (Dual-Use) أو سلع محظورة ذات قيمة عالية، والتي لا يمكن شحنها بوصفها الحقيقي. يتم استخدام المبالغة في الفواتير لسببين رئيسيين: أولاً، لتبرير القيمة الحقيقية للسلع المحظورة التي يتم شحنها فعليًا؛ وثانيًا، لضخ أموال إضافية إلى الكيان المصدر أو المستفيد النهائي في المنطقة الخاضعة للعقوبات، مما يشكل غسيل أموال مرتبط بالتهرب من العقوبات. إن إضافة محطة ترانزيت غير ضرورية في منطقة حرة معروفة بإعادة توجيه السلع تزيد من تعقيد المسار، مما يجعل تتبع الوجهة النهائية أو المستفيد الحقيقي أكثر صعوبة على سلطات الجمارك والامتثال. يجب على البنك في هذه الحالة رفض الاعتماد المستندي أو تعليقه وإجراء تحقيق شامل بسبب المؤشرات الحمراء الواضحة المتعلقة بالتلاعب بالوثائق والقيمة والمسار الجغرافي. هذا النوع من التلاعب يهدف إلى استغلال نظام التمويل التجاري لشرعنة التجارة غير المشروعة. إن الجمع بين التوصيف الخاطئ والقيمة المبالغ فيها هو مؤشر قوي على محاولة إخفاء طبيعة البضائع الحقيقية التي قد تكون خاضعة للعقوبات أو قيود التصدير.
 - 
                        Question 27 of 30
27. Question
اعتبر سيناريو حيث أجرى بنك دولي كبير، “بنك الأمانة”، تدقيقاً داخلياً لبرنامج الامتثال للعقوبات الخاص به. كشف التدقيق عن فشل منهجي في عملية فحص المعاملات، وتحديداً وجود عدد كبير من “السلبيات الكاذبة” (أخطاء النوع الثاني) حيث تمت معالجة معاملات تشمل كيانات خاضعة للعقوبات دون أن يتم الإبلاغ عنها. وقد عُزي هذا الفشل ليس إلى قوائم العقوبات نفسها، بل إلى عيوب في العمليات والافتراضات الأساسية للنظام. ما هما الخطآن الأساسيان التاليان في تصميم العملية أو الافتراضات التشغيلية اللذان من المرجح أن يسهما بشكل مباشر في ارتفاع معدل السلبيات الكاذبة الحرجة (أخطاء النوع الثاني) في نظام فحص العقوبات؟ (Choose 2 Correct answers)
Correct
الخطأ الجسيم في عملية فحص العقوبات هو الفشل في تحديد كيان أو شخص خاضع للعقوبات (السلبيات الكاذبة أو خطأ النوع الثاني). يحدث هذا عادةً عندما تكون العمليات والافتراضات الأساسية للنظام ضعيفة. أحد الأسباب الرئيسية هو الإفراط في التسامح مع التباينات في البيانات. إذا تم تعيين عتبة المطابقة في المنطق الضبابي (Fuzzy Logic) على مستوى عالٍ جدًا، فإن النظام يفترض أن أي اختلاف بسيط في التهجئة أو الترتيب أو استخدام الأسماء المستعارة هو اختلاف غير ذي صلة، وبالتالي يتجاهل المطابقة الحقيقية. هذا الافتراض الخاطئ يقلل من حساسية النظام بشكل كبير. السبب الثاني الحاسم يتعلق بجودة البيانات والتعامل معها. تفترض العديد من المؤسسات المالية أن البيانات الواردة (سواء كانت بيانات العملاء أو بيانات المعاملات) موحدة ومكتوبة بشكل صحيح، خاصة عند التعامل مع الأسماء غير اللاتينية. يؤدي الفشل في تطبيق قواعد قوية للتحويل الصوتي (Transliteration) وتطبيع الأسماء إلى عدم قدرة النظام على ربط التهجئات المختلفة لنفس الاسم (مثل محمد، ومحمّد، وموهامد) بالقائمة الخاضعة للعقوبات. هذه الأخطاء في الافتراضات والعمليات تؤدي مباشرة إلى مخاطر امتثال عالية، حيث يتم تمرير المعاملات غير القانونية دون اعتراض. يجب على المؤسسات مراجعة معايير المطابقة الخاصة بها بانتظام لضمان تحقيق التوازن الصحيح بين تقليل الإيجابيات الكاذبة والحفاظ على معدل اكتشاف مرتفع للسلبيات الكاذبة.
Incorrect
الخطأ الجسيم في عملية فحص العقوبات هو الفشل في تحديد كيان أو شخص خاضع للعقوبات (السلبيات الكاذبة أو خطأ النوع الثاني). يحدث هذا عادةً عندما تكون العمليات والافتراضات الأساسية للنظام ضعيفة. أحد الأسباب الرئيسية هو الإفراط في التسامح مع التباينات في البيانات. إذا تم تعيين عتبة المطابقة في المنطق الضبابي (Fuzzy Logic) على مستوى عالٍ جدًا، فإن النظام يفترض أن أي اختلاف بسيط في التهجئة أو الترتيب أو استخدام الأسماء المستعارة هو اختلاف غير ذي صلة، وبالتالي يتجاهل المطابقة الحقيقية. هذا الافتراض الخاطئ يقلل من حساسية النظام بشكل كبير. السبب الثاني الحاسم يتعلق بجودة البيانات والتعامل معها. تفترض العديد من المؤسسات المالية أن البيانات الواردة (سواء كانت بيانات العملاء أو بيانات المعاملات) موحدة ومكتوبة بشكل صحيح، خاصة عند التعامل مع الأسماء غير اللاتينية. يؤدي الفشل في تطبيق قواعد قوية للتحويل الصوتي (Transliteration) وتطبيع الأسماء إلى عدم قدرة النظام على ربط التهجئات المختلفة لنفس الاسم (مثل محمد، ومحمّد، وموهامد) بالقائمة الخاضعة للعقوبات. هذه الأخطاء في الافتراضات والعمليات تؤدي مباشرة إلى مخاطر امتثال عالية، حيث يتم تمرير المعاملات غير القانونية دون اعتراض. يجب على المؤسسات مراجعة معايير المطابقة الخاصة بها بانتظام لضمان تحقيق التوازن الصحيح بين تقليل الإيجابيات الكاذبة والحفاظ على معدل اكتشاف مرتفع للسلبيات الكاذبة.
 - 
                        Question 28 of 30
28. Question
يقتضي المعيار الصناعي للامتثال للعقوبات العالمية أن تكون المؤسسات المالية قادرة على تحديد الملكية النفعية الحقيقية. في سياق محاولة كيان خاضع للعقوبات (الكيان “س”) إخفاء هويته للوصول إلى أسواق السلع، قام الكيان “س” بإنشاء شبكة معقدة من الشركات الوهمية في ولايات قضائية متعددة، مستخدماً مديري ترشيح (Nominee Directors) ومساهمين صوريين (Straw Shareholders) يتمتعون بخلفيات مهنية مرموقة. ما هي التقنية المحددة التي يمثلها هذا الترتيب، والتي تعتبر من أكثر الأساليب تعقيداً لإخفاء هوية المستفيد النهائي الخاضع للعقوبات؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
تعتبر مسألة إخفاء الهوية النفعية الحقيقية من أخطر التحديات التي تواجه جهود الامتثال للعقوبات العالمية. يلجأ الأفراد والكيانات الخاضعة للعقوبات إلى استخدام أساليب متطورة لإنشاء حاجز منيع بين هويتهم الحقيقية والأصول أو المعاملات التي يسعون للوصول إليها. من أبرز هذه الأساليب هو إنشاء شبكات معقدة من الشركات الوهمية أو شركات الواجهة (Shell Companies) التي تتوزع عبر ولايات قضائية متعددة، خاصة تلك التي تتميز بضعف في متطلبات الشفافية أو سهولة تأسيس الشركات. يتم تعيين ما يسمى بالمديرين الصوريين أو المساهمين الصوريين، وهم في الغالب محامون أو محاسبون أو وكلاء خدمات شركات، ليكونوا المالكين أو المديرين المسجلين لهذه الكيانات. هؤلاء الأفراد، الذين يُطلق عليهم أحياناً “المُمكّنون المهنيون”، يضفون شرعية ظاهرية على الهيكل، مما يجعل عملية اختراق طبقات الملكية وتحديد المستفيد النهائي الخاضع للعقوبات أمراً بالغ الصعوبة ومكلفاً للمؤسسات المالية والسلطات الرقابية. الهدف الأساسي من هذا الترتيب هو قطع الصلة القانونية والمالية المباشرة، مما يسمح للكيان الخاضع للعقوبات بمواصلة الأنشطة التجارية والمالية دون الكشف عن هويته الحقيقية، وبالتالي التهرب من تجميد الأصول أو حظر المعاملات المفروض بموجب أنظمة العقوبات. هذا التكتيك يتطلب تحليلاً دقيقاً لهياكل الملكية المعقدة (Layering) والبحث عن علامات استخدام الوسطاء المهنيين.
Incorrect
تعتبر مسألة إخفاء الهوية النفعية الحقيقية من أخطر التحديات التي تواجه جهود الامتثال للعقوبات العالمية. يلجأ الأفراد والكيانات الخاضعة للعقوبات إلى استخدام أساليب متطورة لإنشاء حاجز منيع بين هويتهم الحقيقية والأصول أو المعاملات التي يسعون للوصول إليها. من أبرز هذه الأساليب هو إنشاء شبكات معقدة من الشركات الوهمية أو شركات الواجهة (Shell Companies) التي تتوزع عبر ولايات قضائية متعددة، خاصة تلك التي تتميز بضعف في متطلبات الشفافية أو سهولة تأسيس الشركات. يتم تعيين ما يسمى بالمديرين الصوريين أو المساهمين الصوريين، وهم في الغالب محامون أو محاسبون أو وكلاء خدمات شركات، ليكونوا المالكين أو المديرين المسجلين لهذه الكيانات. هؤلاء الأفراد، الذين يُطلق عليهم أحياناً “المُمكّنون المهنيون”، يضفون شرعية ظاهرية على الهيكل، مما يجعل عملية اختراق طبقات الملكية وتحديد المستفيد النهائي الخاضع للعقوبات أمراً بالغ الصعوبة ومكلفاً للمؤسسات المالية والسلطات الرقابية. الهدف الأساسي من هذا الترتيب هو قطع الصلة القانونية والمالية المباشرة، مما يسمح للكيان الخاضع للعقوبات بمواصلة الأنشطة التجارية والمالية دون الكشف عن هويته الحقيقية، وبالتالي التهرب من تجميد الأصول أو حظر المعاملات المفروض بموجب أنظمة العقوبات. هذا التكتيك يتطلب تحليلاً دقيقاً لهياكل الملكية المعقدة (Layering) والبحث عن علامات استخدام الوسطاء المهنيين.
 - 
                        Question 29 of 30
29. Question
تكشف المقارنة بين منهج قبول شهادة المستخدم النهائي (EUC) على ظاهرها (المنهج أ) ومنهج إجراء العناية الواجبة المعززة للتحقق من المؤشرات الحمراء (المنهج ب)، في سياق تصدير مواد ذات استخدام مزدوج إلى جهة في منطقة عالية المخاطر، عن فروقات جوهرية في إدارة مخاطر العقوبات وضوابط التصدير. شركة “النجوم للتقنية” تصدر مكونات إلكترونية ذات استخدام مزدوج، وتلاحظ أن عنوان التسليم النهائي يختلف عن عنوان الكيان الموقع لشهادة المستخدم النهائي، وأن الدفع يتم عبر طرف ثالث غير مرتبط بالكيان المستورد. ما هو الاستنتاج الأكثر دقة الذي يصف الفرق الأساسي في المسؤولية القانونية والامتثال بين المنهجين؟ (Choose 1 Correct answer)
Correct
تعتبر العناية الواجبة في تحديد المستخدم النهائي ركيزة أساسية في الامتثال لضوابط التصدير والعقوبات العالمية. لا يكفي مجرد الحصول على شهادة المستخدم النهائي الموقعة (EUC)، خاصة عند التعامل مع سلع ذات استخدام مزدوج أو عند وجود مؤشرات حمراء واضحة. تشير المؤشرات الحمراء، مثل اختلاف عنوان التسليم النهائي عن عنوان الكيان الموقع، أو استخدام طرف ثالث غير مرتبط بالصفقة للدفع، إلى وجود خطر كبير لتحويل وجهة السلع إلى مستخدم نهائي محظور أو لغرض غير مصرح به. بموجب العديد من أنظمة ضوابط التصدير، يتحمل المصدر مسؤولية ليس فقط المعرفة الفعلية بالانتهاك، ولكن أيضًا “السبب المعقول للمعرفة”. هذا المفهوم يعني أن المصدر لا يمكنه التغاضي عمدًا عن الحقائق التي تشير إلى وجود خطر. إذا كانت هناك مؤشرات حمراء واضحة، فإن الفشل في التحقيق فيها يعتبر بمثابة “تغاضٍ متعمد” (Willful Blindness)، وهو ما يعادل المعرفة الفعلية في نظر القانون، ويؤدي إلى تحميل المصدر المسؤولية الكاملة عن أي انتهاك لاحق. لذلك، فإن المنهج الذي يتضمن العناية الواجبة المعززة والتحقيق في المؤشرات الحمراء هو المنهج الوحيد الذي يضمن تلبية متطلبات الامتثال القانونية ويقلل من التعرض للمخاطر، بغض النظر عن مدى سلامة الوثائق الأولية المقدمة من المستورد. إن قبول الوثائق دون تحقيق في المؤشرات الحمراء يعرض الشركة لعقوبات شديدة، حيث أن المسؤولية القانونية لا تزول بمجرد الحصول على شهادة المستخدم النهائي.
Incorrect
تعتبر العناية الواجبة في تحديد المستخدم النهائي ركيزة أساسية في الامتثال لضوابط التصدير والعقوبات العالمية. لا يكفي مجرد الحصول على شهادة المستخدم النهائي الموقعة (EUC)، خاصة عند التعامل مع سلع ذات استخدام مزدوج أو عند وجود مؤشرات حمراء واضحة. تشير المؤشرات الحمراء، مثل اختلاف عنوان التسليم النهائي عن عنوان الكيان الموقع، أو استخدام طرف ثالث غير مرتبط بالصفقة للدفع، إلى وجود خطر كبير لتحويل وجهة السلع إلى مستخدم نهائي محظور أو لغرض غير مصرح به. بموجب العديد من أنظمة ضوابط التصدير، يتحمل المصدر مسؤولية ليس فقط المعرفة الفعلية بالانتهاك، ولكن أيضًا “السبب المعقول للمعرفة”. هذا المفهوم يعني أن المصدر لا يمكنه التغاضي عمدًا عن الحقائق التي تشير إلى وجود خطر. إذا كانت هناك مؤشرات حمراء واضحة، فإن الفشل في التحقيق فيها يعتبر بمثابة “تغاضٍ متعمد” (Willful Blindness)، وهو ما يعادل المعرفة الفعلية في نظر القانون، ويؤدي إلى تحميل المصدر المسؤولية الكاملة عن أي انتهاك لاحق. لذلك، فإن المنهج الذي يتضمن العناية الواجبة المعززة والتحقيق في المؤشرات الحمراء هو المنهج الوحيد الذي يضمن تلبية متطلبات الامتثال القانونية ويقلل من التعرض للمخاطر، بغض النظر عن مدى سلامة الوثائق الأولية المقدمة من المستورد. إن قبول الوثائق دون تحقيق في المؤشرات الحمراء يعرض الشركة لعقوبات شديدة، حيث أن المسؤولية القانونية لا تزول بمجرد الحصول على شهادة المستخدم النهائي.
 - 
                        Question 30 of 30
30. Question
التقييم النقدي يكشف أن مؤسسة مالية (FI) تقوم بمراجعة طلب تمويل تجاري يتعلق بشحنة من المعدات الصناعية المتخصصة (التي تقع ضمن نطاق العقوبات القطاعية المفروضة على قطاع الطاقة) متجهة إلى الدولة “س”، وهي دولة تخضع لعقوبات قطاعية واسعة النطاق. السفينة الناقلة لهذه الشحنة ليست مدرجة في قائمة الأشخاص المحظورين (SDN)، ولكن هيكل ملكيتها يظهر أن كيانًا خاضعًا للعقوبات القطاعية (الكيان أ) يمتلك 40% منها، بينما يمتلك كيان غير خاضع للعقوبات (الكيان ب) نسبة 60%. ما هي المخاطر الرئيسية للامتثال والخطوات الضرورية للعناية الواجبة التي يجب على المؤسسة المالية اتخاذها في هذا السيناريو المعقد؟ (اختر إجابتين صحيحتين) (Choose 2 Correct answers)
Correct
لا ينطبق (السؤال مفاهيمي وغير رياضي) تتطلب العقوبات القطاعية، التي تستهدف عادةً قطاعات اقتصادية محددة مثل الطاقة أو التمويل في دولة معينة، مستوى عالياً من العناية الواجبة يختلف عن العقوبات الشاملة التي تفرض حظراً كاملاً على التعامل مع كيانات محددة (SDN). في هذا السيناريو، يكمن الخطر الأساسي في طبيعة البضائع (المعدات الصناعية المتخصصة) ووجهتها النهائية (قطاع الطاقة المحظور في الدولة “س”). حتى لو لم تكن السفينة مملوكة بنسبة 50% أو أكثر من قبل كيان محظور بشكل كامل، فإن العقوبات القطاعية قد تحظر صراحة توفير أو تمويل سلع معينة مخصصة للاستخدام في القطاع المستهدف (مثل التنقيب عن النفط أو الغاز). يجب على المؤسسة المالية أن تحدد ما إذا كانت هذه المعدات تقع ضمن قائمة السلع المحظورة بموجب النظام القطاعي المعمول به. بالإضافة إلى ذلك، فإن ملكية الكيان الخاضع للعقوبات القطاعية لنسبة 40% من السفينة تثير مخاوف بشأن مخاطر السمعة ومخاطر التهرب. يجب على المؤسسة المالية تقييم ما إذا كانت هذه النسبة من الملكية تمنح الكيان الخاضع للعقوبات سيطرة فعلية على السفينة أو المعاملة، أو ما إذا كانت المعاملة نفسها تنطوي على توفير تمويل أو خدمات محظورة للكيان الخاضع للعقوبات القطاعية (الكيان أ). يجب أن يشمل التحليل تقييماً شاملاً للغرض النهائي من التمويل والامتثال لقواعد العقوبات القطاعية المتعلقة بالسلع والخدمات، وليس فقط قواعد حظر الكيانات.
Incorrect
لا ينطبق (السؤال مفاهيمي وغير رياضي) تتطلب العقوبات القطاعية، التي تستهدف عادةً قطاعات اقتصادية محددة مثل الطاقة أو التمويل في دولة معينة، مستوى عالياً من العناية الواجبة يختلف عن العقوبات الشاملة التي تفرض حظراً كاملاً على التعامل مع كيانات محددة (SDN). في هذا السيناريو، يكمن الخطر الأساسي في طبيعة البضائع (المعدات الصناعية المتخصصة) ووجهتها النهائية (قطاع الطاقة المحظور في الدولة “س”). حتى لو لم تكن السفينة مملوكة بنسبة 50% أو أكثر من قبل كيان محظور بشكل كامل، فإن العقوبات القطاعية قد تحظر صراحة توفير أو تمويل سلع معينة مخصصة للاستخدام في القطاع المستهدف (مثل التنقيب عن النفط أو الغاز). يجب على المؤسسة المالية أن تحدد ما إذا كانت هذه المعدات تقع ضمن قائمة السلع المحظورة بموجب النظام القطاعي المعمول به. بالإضافة إلى ذلك، فإن ملكية الكيان الخاضع للعقوبات القطاعية لنسبة 40% من السفينة تثير مخاوف بشأن مخاطر السمعة ومخاطر التهرب. يجب على المؤسسة المالية تقييم ما إذا كانت هذه النسبة من الملكية تمنح الكيان الخاضع للعقوبات سيطرة فعلية على السفينة أو المعاملة، أو ما إذا كانت المعاملة نفسها تنطوي على توفير تمويل أو خدمات محظورة للكيان الخاضع للعقوبات القطاعية (الكيان أ). يجب أن يشمل التحليل تقييماً شاملاً للغرض النهائي من التمويل والامتثال لقواعد العقوبات القطاعية المتعلقة بالسلع والخدمات، وليس فقط قواعد حظر الكيانات.
 
								
															
								
								
															
															
								